في هذه الرواية يخضع الزمان والمكان والجسد لقوانين التغريب، كما هو الحال في رواية المحاكمة. في القلعة أيضاً يُظهر كافكا نفسه منظّماً بارعاً يحوّل عناصر العالم الخارجي إلى ظواهر أحوال نفسية ( بيتر – أندريه ألت أحد كتّاب سيرة حياة كافكا ورئيس جامعة برلين).