رواية الإنسان الأخير .. الطاعون

رواية الإنسان الأخير .. الطاعون

تأليف : ماري شيلي

النوعية : روايات

رواية الإنسان الأخير .. الطاعون تأليف ماري شيلي .. بعد أن قرر ريموند الذهاب لأثينا من أجل المشاركة في الحرب الوشيكة بين الأثينيين والأتراك، والمجد الذي طالما ركض خلفه، يلحق به ليونيل من أجل الصداقة، وأخته زوجة ريموند التي لا دافع لها سوى الحب والندم. ولكن أين ريموند؟ تفجرت مأساة بين أفراد أسرته التي لحقت به، وخاف الجيش الأثيني من بطش الأتراك بعد أن تمكنوا من قائد جيوشهم وألقوه في الحبس. تستمر ملحمة الحب والصراع من أجل الرفعة والشرف في الكتاب الثاني من هذه الرواية النفيسة. وتطاولت عبر الحدود والزمن إلى المدى الذي عمّ العالم، آخذة بمشاعر القارئ يمنة ويسرة، صوب سعادة اللقاء، ورعب الفقد… إلى أن نزل الموت. ولم يكن مثل أي موت.
رواية الإنسان الأخير .. الطاعون تأليف ماري شيلي .. بعد أن قرر ريموند الذهاب لأثينا من أجل المشاركة في الحرب الوشيكة بين الأثينيين والأتراك، والمجد الذي طالما ركض خلفه، يلحق به ليونيل من أجل الصداقة، وأخته زوجة ريموند التي لا دافع لها سوى الحب والندم. ولكن أين ريموند؟ تفجرت مأساة بين أفراد أسرته التي لحقت به، وخاف الجيش الأثيني من بطش الأتراك بعد أن تمكنوا من قائد جيوشهم وألقوه في الحبس. تستمر ملحمة الحب والصراع من أجل الرفعة والشرف في الكتاب الثاني من هذه الرواية النفيسة. وتطاولت عبر الحدود والزمن إلى المدى الذي عمّ العالم، آخذة بمشاعر القارئ يمنة ويسرة، صوب سعادة اللقاء، ورعب الفقد… إلى أن نزل الموت. ولم يكن مثل أي موت.
ماري وولستُنكرافت شِلي ‏ ‏ (30 اغسطس 1797 - 1 فبراير 1851) هي الكاتبة الإنجليزية مبدعة شخصية فرانكنشتاين عام 1818 وزوجة الشاعر بيرسي بيش شيلي، ولدت في لندن لعائلة مثقفة، إذ كان والدها الكاتب والمفكر ويليام غودوين ووالدتها الكاتبة ماري وولستونكرافت التي كانت من أولى المدافعات عن حقوق المرأة، وتوفيت إثر ولادة ابنتها التي نشأت في جو من الحرية والثقافة العالية. ومع كون ماري شِلي كاتبة مبدعة فقد عاشت في ظل زوجها الشاعر، وتوفيت في لندن بعد أن قامت بجمع وتحقيق وتقديم ونشر مؤلفاته مع شروحاتها عليها. عند تعرفها شِلي رأى فيها من يفهمه ويجاريه في الفلسفة والشعر فتحابا، مع كونه متزوجاً هارييت وستبروك التي كانت من طبقة اجتماعية أدنى، وهربا معاً إلى فرنسا ثم إيطاليا حيث أقاما ما تبقى من حياة زوجها، خلا زيارات متقطعة لإنكلترا. تزوجت شِلي بعد انتحار زوجته الأولى عام 1818، وأنجبا عدة أطفال لم يبق منهم على قيد الحياة سوى واحد هو برسي فلورنس.
ماري وولستُنكرافت شِلي ‏ ‏ (30 اغسطس 1797 - 1 فبراير 1851) هي الكاتبة الإنجليزية مبدعة شخصية فرانكنشتاين عام 1818 وزوجة الشاعر بيرسي بيش شيلي، ولدت في لندن لعائلة مثقفة، إذ كان والدها الكاتب والمفكر ويليام غودوين ووالدتها الكاتبة ماري وولستونكرافت التي كانت من أولى المدافعات عن حقوق المرأة، وتوفيت إثر ولادة ابنتها التي نشأت في جو من الحرية والثقافة العالية. ومع كون ماري شِلي كاتبة مبدعة فقد عاشت في ظل زوجها الشاعر، وتوفيت في لندن بعد أن قامت بجمع وتحقيق وتقديم ونشر مؤلفاته مع شروحاتها عليها. عند تعرفها شِلي رأى فيها من يفهمه ويجاريه في الفلسفة والشعر فتحابا، مع كونه متزوجاً هارييت وستبروك التي كانت من طبقة اجتماعية أدنى، وهربا معاً إلى فرنسا ثم إيطاليا حيث أقاما ما تبقى من حياة زوجها، خلا زيارات متقطعة لإنكلترا. تزوجت شِلي بعد انتحار زوجته الأولى عام 1818، وأنجبا عدة أطفال لم يبق منهم على قيد الحياة سوى واحد هو برسي فلورنس.