رواية اليوم الموعود

رواية اليوم الموعود

تأليف : نجيب الكيلاني

النوعية : روايات

عن الحملة الصليبية السابعة على مصر بقيادة لويس التاسع الذي حلم بأن الرب يأمره بفتح بيت المقدس فجمع الفرسان وأعد العدة، واتجه إلى مصر التي كانت في مرحلة حرجة حيث مرض الملك الصالح واعتناء شجرة الدر به وبالأمور ، واستعداد المماليك ورغبتهم في تولي الحكم بعد موت الملك..

وكيف انتفض الشعب المصري وأصبح يدا واحدة من أجل التخلص من العدو بعد أن تم الاستيلاء على دمياط وذلك من خلال عدنان وصديقه عبد الأعلى ولا ننسى دور ياقوتة الغجرية ..
رواية مميزة وظف فيها الكاتب أشخاص خيالية ليبرز دور الشعب ومزجها بالأحداث التاريخية، كعادة الروايات التاريخية ولكن هنا أراحك الكاتب من حيرة معرفة إذا كان أشخاص القصة حقيقيين أم لا .

عن الحملة الصليبية السابعة على مصر بقيادة لويس التاسع الذي حلم بأن الرب يأمره بفتح بيت المقدس فجمع الفرسان وأعد العدة، واتجه إلى مصر التي كانت في مرحلة حرجة حيث مرض الملك الصالح واعتناء شجرة الدر به وبالأمور ، واستعداد المماليك ورغبتهم في تولي الحكم بعد موت الملك..

وكيف انتفض الشعب المصري وأصبح يدا واحدة من أجل التخلص من العدو بعد أن تم الاستيلاء على دمياط وذلك من خلال عدنان وصديقه عبد الأعلى ولا ننسى دور ياقوتة الغجرية ..
رواية مميزة وظف فيها الكاتب أشخاص خيالية ليبرز دور الشعب ومزجها بالأحداث التاريخية، كعادة الروايات التاريخية ولكن هنا أراحك الكاتب من حيرة معرفة إذا كان أشخاص القصة حقيقيين أم لا .

ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960 عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك يكتب القصة والرواية والشعر . حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960
ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960 عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك يكتب القصة والرواية والشعر . حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960