ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية
حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960
عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة
نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك
يكتب القصة والرواية والشعر .
حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960
هدفت المجموعة القصصية (حكايات طبيب) الكشف عن عورات المجتمع الطبي وحوت الكثير من الأفكار والصراعات بحسب القصص التي تم عرضها، فقصة ( لحظة طيش ) تحدثت عن الصراع النفسي الذي تعاني منه الفتاة بسبب حملها ومخاوفها من معرفة أحد بالموضوع، وقصة (ليلة غاب عنها القمر) تحدثت عن الصراع بين القرى الناشئ من القتل والأخذ بالثأر.
و(جنة الوهم) كان الصراع يتحدث عن الأوهام التي تراود نفس وداد بسبب عدم قدرتها على الحمل.
(القلب الجريح) صراع داخلي في نفس جواد بين انتقامه لشرفه وبين مخاوفه من كونه ظلم أخته بغير حق..
رواية تضم مجموعة من القصص القصيرة النابعة من المجتمع المصري خاصة و العربي عامة تحصرك في زاوية الواقع حيث اللاهروب، مع كل قصة نجد نهاية تحمل في الكثير من الأحيان الحسرة و الحزن و الكثير من المعاني و الحكم .
قصة صغيرة بقلم نجيب الكيلاني الجميل عن هشام بن إسماعيل المخزومي والي المدينة في عهد بني أمية وظلمه لأهلها وعلى رأسهم زين العابدين علي بن الحسين وأهل البيت وكيف كانت نهاية حكمه
تسرد قصة حياة "إبراهيم عبد اللطيف الكيلاني" الذي هو جد الكاتب د. نجيب الكيلاني. صورت الرواية جانباً كبيراً من الحياة الإجتماعية، الأسرية و السياسية التي عاشتها مصر إبان الإحتلال الإنجليزي في ثلاثينيات القرن الماضي.
رواية من الروايات التى تشبع الروح ، فقط نجيب الكيلانى هو القادر على الجمع بين رشاقة الإسلوب الروائى و القيم الاسلامية المتجذرة فيه بإسلوب سلس لا يملكه سواه فى الأدب العربى الحديث