
أعادتْ ـ بعد ذلك ـ يدَيْها إلى وركَيْها، وزلقتْهُمَا على امتداد السّاقَيْن،رفعت السّاق اليُمنى، ثُمَّ السّاق اليُسرى وهي مُنحنية، ثُمَّ نظرتْ إلى المُدير، وحرَّكتْ الذّراع اليُمنى مُلقيةً إليه بتنُّورتها الوَهْميَّة. مَدَّ المُدير يده وأحكم قبضته، وأرسل بيده الأُخرى قُبلة. كانت مُتفاخرة بعُريها الوَهْمي، ولم تَعُدْ تنظر إلى أحد، راحت تنظر إلى جسدها المُتموِّج،وعيناها نصف مُغمضتَيْن، ورأسها مائل جانباً… تحطَّمت ـ بعد ذلك ـ وضعيَّة الزُّهُو..
أعادتْ ـ بعد ذلك ـ يدَيْها إلى وركَيْها، وزلقتْهُمَا على امتداد السّاقَيْن،رفعت السّاق اليُمنى، ثُمَّ السّاق اليُسرى وهي مُنحنية، ثُمَّ نظرتْ إلى المُدير، وحرَّكتْ الذّراع اليُمنى مُلقيةً إليه بتنُّورتها الوَهْميَّة. مَدَّ المُدير يده وأحكم قبضته، وأرسل بيده الأُخرى قُبلة. كانت مُتفاخرة بعُريها الوَهْمي، ولم تَعُدْ تنظر إلى أحد، راحت تنظر إلى جسدها المُتموِّج،وعيناها نصف مُغمضتَيْن، ورأسها مائل جانباً… تحطَّمت ـ بعد ذلك ـ وضعيَّة الزُّهُو..