في الرواية: في أعماق غابات ماين، هناك منشأة حكومية مظلمة يُسجَن فيها أولاد اختُطفوا من جميع أنحاء الولايات المتحدة، يخضعون في المعهد لسلسلة اختبارات وإجراءات تهدف إلى دمج مواهبهم الاستثنائية
– التخاطر والتحريك العقلي – من أجل توليد تأثير مركّز. لُوك إليس هو أحدث مجنّد في المعهد. إنه مجرد طفل في الثانية عشرة من عمره، باستثناء أنه ليس ذكياً فحسب، بل ذكياً جداً ولديه موهبة أخرى يريد المعهد استغلالها... في ملعب المعهد وممراته البائسة، حيث تُعلِنُ ملصقاتٌ أنه "مجرد يوم آخر في النعيم"، لا يساور لُوك وصديقته كاليشا وبقية الأولاد أدنى شك في أنهم سجناء وليسوا ضيوفاً. ولا أمل في الهروب.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.