
فن الرواية هو البطل الرئيس للكتاب: روح الفكاهة التي ولدت منها، علاقتها الخفية بالموسيقا، تاريخها الذي يجري (كتاريخ الموسيقا) في ثلاث أزمنة، جمالية زمنها الثالث (الرواية الحديثة)، حكمتها الوجودية.
وعلى ضوء /حكمة الرواية/، يبحث الكتاب الحالات الهامة في عصرنا: الدعاوى الأخلاقية التي أقيمت ضد فن هذا القرن من سيلين إلى ماياكوفسكي، الزمن الذي يمضي ويشكك بتماثل /الأنا/ الراهنة مع هذه /الأنا/ ذاتها التي كانت بالأمس، الذكرى بوصفها شكلاً للنسيان. الحياء بوصفه مفهوماً جوهرياً لعصر مؤسس على الفرد، عدم التحفظ الذي ينبىء بزوال الفرداتية بعد أن أصبح عادة وقاعدة، القوة الغامضة لإرادة الموت، الوصايا، الوصايا المغدورة.
فن الرواية هو البطل الرئيس للكتاب: روح الفكاهة التي ولدت منها، علاقتها الخفية بالموسيقا، تاريخها الذي يجري (كتاريخ الموسيقا) في ثلاث أزمنة، جمالية زمنها الثالث (الرواية الحديثة)، حكمتها الوجودية.
وعلى ضوء /حكمة الرواية/، يبحث الكتاب الحالات الهامة في عصرنا: الدعاوى الأخلاقية التي أقيمت ضد فن هذا القرن من سيلين إلى ماياكوفسكي، الزمن الذي يمضي ويشكك بتماثل /الأنا/ الراهنة مع هذه /الأنا/ ذاتها التي كانت بالأمس، الذكرى بوصفها شكلاً للنسيان. الحياء بوصفه مفهوماً جوهرياً لعصر مؤسس على الفرد، عدم التحفظ الذي ينبىء بزوال الفرداتية بعد أن أصبح عادة وقاعدة، القوة الغامضة لإرادة الموت، الوصايا، الوصايا المغدورة.