رواية أنت لي الجزء 1 تأليف منى المرشود .. وامتدت على مدى اكثر من 15 عاما.... تغير الشخوص والاحداث.... ذهب الامان وحلت الحرب ثم رحلت الحرب وعاد الامان من جديد... مات من مات و عاش من بقي ليروي لنا احداثها وان كانت من صنع الخيال طفلة كان ابن عمها يعلمها كيف تنطق باسمه... تلعثمت بفمها الحروف ... خلطت حروف اسمه... فنطقت ب انت لي.... ولم تكن تدري انها بتلك العبارة امتلكته حقا... حب شب بين طفلة و وطفل.... وبقي فيهما رغم البعد.... وحين غدت الطفلة انثى و الطفل رجل .... قست عليهما الظروف اكثر... وعند كل محطة من محطات حياتهما كانا يفترقان... الا انهما وفي المحطة الاخيرة التقيا وللابد... هذا هو الحب... لا يموت رغم الظروف... لايخنع للمصاعب.... ويحتفظ ببريق وجوده حتى اخر لحظة.. التخبط... الضياع... الشعور بمشاعر من طرف واحد.... الياس من احساس الطرف الاخر... التضحية... الاصرار... الالم.... الحب ... الصدق... كلها مفردات تعلمت ما تعنيه كل مفردة بفضل انت لي
2024-03-23
لمن يتحرق شوقا لقراء رواية رومانسية أخرى ،قليقرأ رواية لم التقينا...
لِمَ التقَينَا ،الجزء الأول
قصة لشابة تعيش حياة مليئة بالخوف تارة والشجاعة تارة أخرى ، تمر بطريق الفقد والوجع والحب والجزع وعند محاولتها شق طريقها في هذه الحياة كأي إنسان حالم يتبعها ظل أسود مخيف ، يفرقها طواعية ودون إرادة منها عن رجلان ، شخصان ، حكايتان ، عالمان ... صحراء حارة تلفح بشرة كفها وقلبها وبحر أزرق مليئ بالحنان تزوره كلما أرادت أن تغسل جسدها من أوجاعها وآثامها وأمراضها ..
قصة مليئة بمشاعر الحب والحرب والإمتنان العظيم والرغبة في العيش والموت بطريقة بسيطة وسرد أبسط ...
إليكم إفتتاحيتها
"كانت دقات قلبها سريعة كسرعة خطواتها الثابتة شعرت وكأن الهواء حولها على وشك النفاذ . حاولت عدم إصدار أي صوت وهي تتغلغل في حارة قديمة مظلمة إلا من أنوار بعض المصابيح المعلقة هنا وهناك ..(لا بأس ) همست محاولة تهدئة أنفاسها فلن تشكل دماء الجرح في كاحلها عقبة أمامها وسط كل هذه الظلمة .عليها أن تفر .. عليها أن تهرب لكي تتخلص من دوامة الشعور بالذنب الذي ما لبث أن تحول إلى عذاب .. أتهرب خوفا منه؟ أم خوفا عليه؟ أم أن الأمر بعيدا كل البعد عن كل هذا! هي فقط تريد الفرار والإختباء ، تريد الإختفاء من هذا العالم القذر . إلى متى ستظل تهرب هكذا ،كانت حياتها عبارة عن سلسلة من الهروب والفقد الواحدة تلو الأخرى ،هي بعملها هذا تفقد أمانها وعائلتها من جهة وتفقد الرجل الذي تعلمت منه كيف يكون الحب من جهة أخرى ..."
بعض الإقتباسات:-
"كبرت تراه أخ قلبها ، وكبر هو ،وهو يراها ميار قلبه"
" أحببتها وأحبها وسأظل أحبها دون أدنى نية للحصول عليها"
" هنالك وجع يجمع بينهما، وجع قام بتدريسهما الدرس نفسه"
"لا توجد أخوة أو شيئ من هذا القبيل بين رجل وامرأة في هذا العالم "
"كيف يستطيع المرء إظهار عكس ما يبطن هي لا تستطيع الإبتسام في وجه صديقاتها إن أغضبنها"
"_ألن تقولي لي ما سبب لقائكما؟ماذا يريد منك؟
_أن أكون قريبة منه.
_لِمَ، أيحبك أم ماذا؟
_في بعض الأوقات يريد الناس قربك لإيذائك ليس إلا!!.. "
لِمَ التقَينَا ،الجزء الأول
قصة لشابة تعيش حياة مليئة بالخوف تارة والشجاعة تارة أخرى ، تمر بطريق الفقد والوجع والحب والجزع وعند محاولتها شق طريقها في هذه الحياة كأي إنسان حالم يتبعها ظل أسود مخيف ، يفرقها طواعية ودون إرادة منها عن رجلان ، شخصان ، حكايتان ، عالمان ... صحراء حارة تلفح بشرة كفها وقلبها وبحر أزرق مليئ بالحنان تزوره كلما أرادت أن تغسل جسدها من أوجاعها وآثامها وأمراضها ..
قصة مليئة بمشاعر الحب والحرب والإمتنان العظيم والرغبة في العيش والموت بطريقة بسيطة وسرد أبسط ...
إليكم إفتتاحيتها
"كانت دقات قلبها سريعة كسرعة خطواتها الثابتة شعرت وكأن الهواء حولها على وشك النفاذ . حاولت عدم إصدار أي صوت وهي تتغلغل في حارة قديمة مظلمة إلا من أنوار بعض المصابيح المعلقة هنا وهناك ..(لا بأس ) همست محاولة تهدئة أنفاسها فلن تشكل دماء الجرح في كاحلها عقبة أمامها وسط كل هذه الظلمة .عليها أن تفر .. عليها أن تهرب لكي تتخلص من دوامة الشعور بالذنب الذي ما لبث أن تحول إلى عذاب .. أتهرب خوفا منه؟ أم خوفا عليه؟ أم أن الأمر بعيدا كل البعد عن كل هذا! هي فقط تريد الفرار والإختباء ، تريد الإختفاء من هذا العالم القذر . إلى متى ستظل تهرب هكذا ،كانت حياتها عبارة عن سلسلة من الهروب والفقد الواحدة تلو الأخرى ،هي بعملها هذا تفقد أمانها وعائلتها من جهة وتفقد الرجل الذي تعلمت منه كيف يكون الحب من جهة أخرى ..."
بعض الإقتباسات:-
"كبرت تراه أخ قلبها ، وكبر هو ،وهو يراها ميار قلبه"
" أحببتها وأحبها وسأظل أحبها دون أدنى نية للحصول عليها"
" هنالك وجع يجمع بينهما، وجع قام بتدريسهما الدرس نفسه"
"لا توجد أخوة أو شيئ من هذا القبيل بين رجل وامرأة في هذا العالم "
"كيف يستطيع المرء إظهار عكس ما يبطن هي لا تستطيع الإبتسام في وجه صديقاتها إن أغضبنها"
"_ألن تقولي لي ما سبب لقائكما؟ماذا يريد منك؟
_أن أكون قريبة منه.
_لِمَ، أيحبك أم ماذا؟
_في بعض الأوقات يريد الناس قربك لإيذائك ليس إلا!!.. "
2022-04-11
بصراحة الرواية سخيفة نوعا ما.. مثلا من سابع المستحيلات انو شب يحب بنت و هي بعمر ال 9 سنين و يولع فيها و يغيب عنها 8 سنين و تبقى مشاعره نحوها دافية... غير عن هيك شخصية رغد شخصية كريهة و مزعجة كتيييير ما فيها شي يخلي اي شب يعجب فيها الكاتبة بالغت لأبعد حد بوصف حب وليد و سامر و حسام تجاهها خصوصا انو مافيها اي شي مميز غير انها 24 ساعة عم تبكى متل الهبلان.... مافيها شي حلو لا بشخصيتها ولا بتصرفاتها ولا بأي شي بخصها ليش كل هالحب من وليد الها مافي سبب مقنع غير انو الكاتبة هيك بدها... و كمان انانية و ما بتعرف تتصرف غير بالدموع لتاخد يلي بدها ياه.... بس مافيي انكر انو طريقة السرد و تسلسل الاحداث كتيير حلو ابدعت الكاتبة فيها.. عالعموم الرواية مو سيئة بس ما جذبتني!