رواية بين الأطلال

رواية بين الأطلال

تأليف : يوسف السباعي

النوعية : روايات

تبدأ هذه الرواية المغرقة في الرومانسية بحكاية سامية الطالبة المجدة المجتهدة و قد أنهت دراستها الجامعية و بدأت بالتحضير لإكمال دراساتها العليا. تعيش سامية مع والدتها, و تقضي أوقاتها ما بين الجامعة و البيت. و في الجامعة تلتقي بكمال المعيد الشاب المتحذلق, و الذي يلفت نظرها من الوهلة الأولى و يغششها في امتحان القبول. و يحصل ما هو متوقع و يقعان في الحب, ليبدأ الماضي بكشف نفسه أمامهما.
هنا يبدأ الفصل الثاني من الرواية و هو يحكي قصة فتاة في السادسة عشر من عمرها و كاتب تجاوز الثلاثين. فنرى قصتهما و الجنون الذي أحاق بهما و ما هو تأثير ذلك الماضي على ساميه و كمال و على مستقبلهما.

تبدأ هذه الرواية المغرقة في الرومانسية بحكاية سامية الطالبة المجدة المجتهدة و قد أنهت دراستها الجامعية و بدأت بالتحضير لإكمال دراساتها العليا. تعيش سامية مع والدتها, و تقضي أوقاتها ما بين الجامعة و البيت. و في الجامعة تلتقي بكمال المعيد الشاب المتحذلق, و الذي يلفت نظرها من الوهلة الأولى و يغششها في امتحان القبول. و يحصل ما هو متوقع و يقعان في الحب, ليبدأ الماضي بكشف نفسه أمامهما.
هنا يبدأ الفصل الثاني من الرواية و هو يحكي قصة فتاة في السادسة عشر من عمرها و كاتب تجاوز الثلاثين. فنرى قصتهما و الجنون الذي أحاق بهما و ما هو تأثير ذلك الماضي على ساميه و كمال و على مستقبلهما.

أحد الكتاب المصريين المشهورين وفارس الرومانسية عرف السباعي ككاتب وضابط ووزير فعلى الرغم من انضمامه إلى كلية حربية صقلت شخصيته بالصارمة في عمله العسكري إلا أنه كان يمتلك قلباً رقيقاً تمكن من أن يصيغ به أروع القصص الاجتماعية والرومانسية وينسج خيوط شخصياتها لتصبح في النهاية رواية عظيمة تقدم للجمهور سواء كان قارئاً أو مشاهداً للأعمال السينمائية، وبالإضافة لهذا كله كان دبلوماسياً ووزيراً متميزاً. لقب بفارس الرومانسية نظراً لأعماله الأدبية العديدة التي نكتشف من خلالها عشقه للحب والرومانسية فجسد من خلال أعماله العديد من الشخصيات والأحداث مما جعل الجمهور يتفاعل معها ويتعاطف لها، ونظراً للتميز العالي لأعماله فقد تم تقديم العديد منها في شكل أعمال سينمائية حظيت بإقبال جماهيري عالي.
أحد الكتاب المصريين المشهورين وفارس الرومانسية عرف السباعي ككاتب وضابط ووزير فعلى الرغم من انضمامه إلى كلية حربية صقلت شخصيته بالصارمة في عمله العسكري إلا أنه كان يمتلك قلباً رقيقاً تمكن من أن يصيغ به أروع القصص الاجتماعية والرومانسية وينسج خيوط شخصياتها لتصبح في النهاية رواية عظيمة تقدم للجمهور سواء كان قارئاً أو مشاهداً للأعمال السينمائية، وبالإضافة لهذا كله كان دبلوماسياً ووزيراً متميزاً. لقب بفارس الرومانسية نظراً لأعماله الأدبية العديدة التي نكتشف من خلالها عشقه للحب والرومانسية فجسد من خلال أعماله العديد من الشخصيات والأحداث مما جعل الجمهور يتفاعل معها ويتعاطف لها، ونظراً للتميز العالي لأعماله فقد تم تقديم العديد منها في شكل أعمال سينمائية حظيت بإقبال جماهيري عالي.