رواية ترتر

رواية ترتر

تأليف : نزار عبد الستار

النوعية : روايات

الناشر : دار نوفل - هاشيت أنطوان

هذا الكتاب متوفر على:
معرض القاهرة الدولي للكتاب - مصر
صالة 1 جناح B23
ابتدءا من يوم: الخميس 23 يناير 2025 إلى يوم: الأربعاء 05 فبراير 2025
حفظ تقييم
رواية ترتر من تأليف نزار عبد الستار .. في تشرين الأول من عام 1898، يقوم إمبراطور ألمانيا فيلهلم الثاني برحلة إلى الشرق. في إسطنبول، يلتقي السلطان عبد الحميد الثاني ويخطّطان لإنشاء سكّة حديد برلين-بغداد بهدف منافسة التجارة الإنكليزية وقطع طريق الهند البرّي. لمواكبة المشروع، يجب قبل كلّ شيء إدخال التجّار الألمان إلى ولاية الموصل والعمل على تأسيس صناعة نسيجية تتفوّق على تلك الإنكليزية. ومَن غير آينور هانز، وليدة الأب الألماني والأم التركية، التي تعمل مرشدة سياحية في وكالة توماس كوك للسفر، للقيام بهذه المهمّة؟ لكنّ آينور هانز المسكونة بالأحلام، والمسيَّرة بالحبّ، تذهب إلى أبعد من ذلك، متحدّية جبروت ثلاث دول عظمى هي إنكلترا وفرنسا وروسيا القيصرية.
رواية ترتر من تأليف نزار عبد الستار .. في تشرين الأول من عام 1898، يقوم إمبراطور ألمانيا فيلهلم الثاني برحلة إلى الشرق. في إسطنبول، يلتقي السلطان عبد الحميد الثاني ويخطّطان لإنشاء سكّة حديد برلين-بغداد بهدف منافسة التجارة الإنكليزية وقطع طريق الهند البرّي. لمواكبة المشروع، يجب قبل كلّ شيء إدخال التجّار الألمان إلى ولاية الموصل والعمل على تأسيس صناعة نسيجية تتفوّق على تلك الإنكليزية. ومَن غير آينور هانز، وليدة الأب الألماني والأم التركية، التي تعمل مرشدة سياحية في وكالة توماس كوك للسفر، للقيام بهذه المهمّة؟ لكنّ آينور هانز المسكونة بالأحلام، والمسيَّرة بالحبّ، تذهب إلى أبعد من ذلك، متحدّية جبروت ثلاث دول عظمى هي إنكلترا وفرنسا وروسيا القيصرية.
قاصّ وروائيّ عراقيّ وُلد في بغداد عام 1967. نالت روايته الأولى «ليلة الملاك» اهتماماً واسعاً ومُنحت عام 1999 جائزة أفضل رواية عراقيّة عن اتّحاد أدباء العراق، وجائزة الإبداع، وهي أرفع جائزة رسميّة عراقيّة. كما حقّقت مجموعته القصصيّة «رائحة السينما» رواجاً كبيراً، وأعيد طبعها أكثر من مرّة. عمل بعد عام 2003 في الصحافة، حيث أدار تحرير جريدة «المدى»، كما أسّس جريدة «تاتو» الثقافيّة.
قاصّ وروائيّ عراقيّ وُلد في بغداد عام 1967. نالت روايته الأولى «ليلة الملاك» اهتماماً واسعاً ومُنحت عام 1999 جائزة أفضل رواية عراقيّة عن اتّحاد أدباء العراق، وجائزة الإبداع، وهي أرفع جائزة رسميّة عراقيّة. كما حقّقت مجموعته القصصيّة «رائحة السينما» رواجاً كبيراً، وأعيد طبعها أكثر من مرّة. عمل بعد عام 2003 في الصحافة، حيث أدار تحرير جريدة «المدى»، كما أسّس جريدة «تاتو» الثقافيّة.