إنساناً يعيش إنسانيته بتدفق عواطفها وبمشاعرها. يتداخل الواقع في ثنايا الأحداث بالحلم والحب والحياة وأحداث ومواقف ورواية تتسرب بأسلوبها ودونما استئذان إلى المشاعر، تتعامل معها النفس، ويمضي الذهن بشغف متابعاً التفاصيل دون ملل، رواية جديرة بالاهتمام على صعيد العطاء الأدبي، فكان لها أن حازت على جائزة نجيب محفوظ. الناشر: تأخذك المؤلفة الى قلب بيروت المدمر لتعيد اليه إيقاع الحياة مع بطلها الذي يكتشف أساليب مبتكرة للعيش. وفي استعادة البطل لمراحل حياته ترسم المؤلفة لنا مأساة الفراغ والوهم والخلود والحب، وتطعم فصولها بمعلومات شائقة تأسرك حتى آخر كلمات الكتاب.
إنساناً يعيش إنسانيته بتدفق عواطفها وبمشاعرها. يتداخل الواقع في ثنايا الأحداث بالحلم والحب والحياة وأحداث ومواقف ورواية تتسرب بأسلوبها ودونما استئذان إلى المشاعر، تتعامل معها النفس، ويمضي الذهن بشغف متابعاً التفاصيل دون ملل، رواية جديرة بالاهتمام على صعيد العطاء الأدبي، فكان لها أن حازت على جائزة نجيب محفوظ. الناشر: تأخذك المؤلفة الى قلب بيروت المدمر لتعيد اليه إيقاع الحياة مع بطلها الذي يكتشف أساليب مبتكرة للعيش. وفي استعادة البطل لمراحل حياته ترسم المؤلفة لنا مأساة الفراغ والوهم والخلود والحب، وتطعم فصولها بمعلومات شائقة تأسرك حتى آخر كلمات الكتاب.