رواية حب رمادي من تأليف ندى محمد .. كُنت كلما أخلد إلى النوم لا تُفارقني صورتك، أبدأ بسماع نبضات قلبي المُتسارعة بشدة، مُتسارعة بسرور؛ لأن خيالك قد زارها؛ ولأن العقل بدأ برسم صورًا مُدهشة لقلبينا معًا، الآن اختفى كُل هذا مُحدثًا أثرًا لا يزول.
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!