لم تكن تلك الليلة في إشبيلية سوى حلم عابر كنسمة برد بصيف حار، يطلقون عليه الآن "دون سانشو" المحرر... متمرد يقاوم الظُلم ويجوب ريف إشبيلية وهضابها بحثا عن حبيبته .. الأشبوني أسطورة تغنى بها الصبية ومن يحملون قبس أمل وحلما بالحرية...
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.