في "حوض السباحة" قصة ابنة مدير لإحدى دور الأيتام تعيش حياتها اليومية مع أولاد المؤسسة، كأنها، هي أيضا، ليست لديها أسرة، ولكي تمضي أوقاتها تنصرف إلى متعتين تستعين بهما على تعويض الفراغ الذي يستقيم به عيشها: مراقبة مراهق خلال تمارين على رياضة الغطس في حوض السباحة، وافتعال ما يعذب طفلة لم يتجاوز عمرها عاما ونصف.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.