رواية رجل تكتبه الشمس

رواية رجل تكتبه الشمس

تأليف : خولة القزويني

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية رجل تكتبه الشمس بقلم خولة القزويني أحداث العصر استفزتني من الأعماق، تركت داخلي كوما هائلا من الأفكار السجينة، أكاد أشبهها في قلعة محاصرة تنظر الزمن الخرافي يفك حصارها المنكوب لتنطلق عصافيرها في عتمة الحزن.ولن يستطيع إلا الفرسان (الذين قلّ وجودهم في هذا الزمان) أشبه بليوث الزمن الجميل قوة وصلابة بمداهمة شرسة تستعيد

فيه الكائنات حريتها والأفكار قدرتها، والنفوس هدأتها.ولهذا أكتب دوما من دون تحديد جغرافيا المكا أحداث العصر استفزتني من الأعماق، تركت داخلي كوما هائلا من الأفكار السجينة، أكاد أشبهها في قلعة محاصرة تنظر الزمن الخرافي يفك حصارها المنكوب لتنطلق عصافيرها في عتمة الحزن.ولن يستطيع إلا الفرسان (الذين قلّ وجودهم في هذا الزمان) أشبه بليوث الزمن الجميل قوة وصلابة بمداهمة شرسة تستعيد فيه الكائنات حريتها والأفكار قدرتها، والنفوس هدأتها.ولهذا أكتب دوما من دون تحديد جغرافيا المكان، لبقعة محدودة ماديا أو مساحة مقصودة، فما أعنيه دوما في رواياتي هو الإنسان بمنتهى أحلامه وقضاياه العامة وهمومه الشاملة، إنه في كل حقبة يبدل نسيجه، وعلى الكاتب أن يتغلغل في النسيج ليصيغ له قدرا جديدا يتانسب مع قيم الخالق عز وجل.

رواية رجل تكتبه الشمس بقلم خولة القزويني أحداث العصر استفزتني من الأعماق، تركت داخلي كوما هائلا من الأفكار السجينة، أكاد أشبهها في قلعة محاصرة تنظر الزمن الخرافي يفك حصارها المنكوب لتنطلق عصافيرها في عتمة الحزن.ولن يستطيع إلا الفرسان (الذين قلّ وجودهم في هذا الزمان) أشبه بليوث الزمن الجميل قوة وصلابة بمداهمة شرسة تستعيد

فيه الكائنات حريتها والأفكار قدرتها، والنفوس هدأتها.ولهذا أكتب دوما من دون تحديد جغرافيا المكا أحداث العصر استفزتني من الأعماق، تركت داخلي كوما هائلا من الأفكار السجينة، أكاد أشبهها في قلعة محاصرة تنظر الزمن الخرافي يفك حصارها المنكوب لتنطلق عصافيرها في عتمة الحزن.ولن يستطيع إلا الفرسان (الذين قلّ وجودهم في هذا الزمان) أشبه بليوث الزمن الجميل قوة وصلابة بمداهمة شرسة تستعيد فيه الكائنات حريتها والأفكار قدرتها، والنفوس هدأتها.ولهذا أكتب دوما من دون تحديد جغرافيا المكان، لبقعة محدودة ماديا أو مساحة مقصودة، فما أعنيه دوما في رواياتي هو الإنسان بمنتهى أحلامه وقضاياه العامة وهمومه الشاملة، إنه في كل حقبة يبدل نسيجه، وعلى الكاتب أن يتغلغل في النسيج ليصيغ له قدرا جديدا يتانسب مع قيم الخالق عز وجل.

خولة صاحب سيد جواد القزويني المـؤهـل : بكالوريوس إدارة أعمال – جامعة الكويت (87/88 الأعمال والأنشطة : باحثة في إدارة المكتبات ( قسم البحوث والبرامج ) – وزارة التربية (الكويت). كاتبة في جريدة آفاق الجامعية عام 86 - 87 (جامعة الكويت). محررة صحافية بمجلة صوت الخليج (الكويتية) عام 87 - 88 كاتبة في جريدة...
خولة صاحب سيد جواد القزويني المـؤهـل : بكالوريوس إدارة أعمال – جامعة الكويت (87/88 الأعمال والأنشطة : باحثة في إدارة المكتبات ( قسم البحوث والبرامج ) – وزارة التربية (الكويت). كاتبة في جريدة آفاق الجامعية عام 86 - 87 (جامعة الكويت). محررة صحافية بمجلة صوت الخليج (الكويتية) عام 87 - 88 كاتبة في جريدة القبس اليومية (الكويتية) منذ عام 1989 وحتى الآن (صفحة المقالات وصفحة الباب الثقافي). محررة باب " بيت الأسرة " في مجلة العصر (الكويتية). كاتبة في مجلة " اليقظة " (الكويتية). كاتبة في مجلة " دلال " (الكويتية). عضوة في رابطة الأدباء في الكويت. عضوة في جمعية الصحافيين الكويتية. عضوة في الشبكة العالمية للمرأة المسلمة. عضوة في رابطة الأدب الإسلامي الرياض.