إنها رواية عن رجلٍ أحبّ.. رُغمًا عن أنفهِ أحبّ، وما كان لمثلهِ فى حب مَن مثلها سبيل عن العابد الذي تفتَّح قلبه، والعابثة التي تعلمت التقى، والقدر الذي مدَّ بين الإثنين أرضًا لا آخر لها أو أول رواية عن الحب، بعذريته البريئة، وشهوته المجنونة، الحب الذي يستقي من الفراق قسوته فيُميت بعضًا، ويصيِّر آخرين بين الناس أمواتا