هذه الرواية ترصد التحولات السياسية على مستوى الإنسان الفرد ومشكلته كليبرالي حر بالفطرة في مجتمع لا يقبل إلا من يتلون بلون الأغلبية. إنها حوار ذاتي ومناجاة إنسانية في بيئة شديدة الخصوبة فيها من هوانا الشرقي الكثير. نقاش شديد العمق عن الكبت وعن الفرار
وعن البحث عن العدالة. قال عنها " جاستن جوردان " محرر باب الأدب في مجلة الغارديان : " إن الرواية تعد تأملا عميقا في قضايا التقدم في العمر والذاكرة والندم ", كما أثنى " مايكل بروجر " محرر الفاينانشل تايمز, على قدرة مؤلها في تطويع اللغة لهذا الغرض, ألا وهو الغوص في أعماق النفس الإنسانية, لذلك هي تستحق أن تقدم لأفضل الجوائز الأدبية في العالم ".
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.