رواية صراح

رواية صراح

تأليف : منهل السّراج

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

رواية صراح بقلم منهل السّراج.."صراح" مهاجرة في السويد. منذ بدء الحرب في بلدها تعذّرت الكتابة لديها، تسعى للقبض على المفتاح لحرية التعبير، لكن الأقفال تواجهها. تعمل مع طفلٍ متوحّد، والده "جبران" يعمل في مكتبة، ويحارب التمييز، لكنه ما زال يجد نفسه في أقبية معتمة. "جبران" يتوق إلى "صراح"، وهي تتوق إلى الكتابة، وتتذكر أيامها في حماة، وطموحها أن تجد السكينة. في هذه الرواية، تقصّ علينا "منهل السرّاج"، بأسلوب مختلف في السرد والكتابة، حكاية مهاجرين سوريّين في السويد، وظروفهم، وتشتُّت علاقاتهم، وتنثر، بهدوء، تأمّلاتٍ في الوجود، والحياة، والثقة، والحب، والسلام...

رواية صراح بقلم منهل السّراج.."صراح" مهاجرة في السويد. منذ بدء الحرب في بلدها تعذّرت الكتابة لديها، تسعى للقبض على المفتاح لحرية التعبير، لكن الأقفال تواجهها. تعمل مع طفلٍ متوحّد، والده "جبران" يعمل في مكتبة، ويحارب التمييز، لكنه ما زال يجد نفسه في أقبية معتمة. "جبران" يتوق إلى "صراح"، وهي تتوق إلى الكتابة، وتتذكر أيامها في حماة، وطموحها أن تجد السكينة. في هذه الرواية، تقصّ علينا "منهل السرّاج"، بأسلوب مختلف في السرد والكتابة، حكاية مهاجرين سوريّين في السويد، وظروفهم، وتشتُّت علاقاتهم، وتنثر، بهدوء، تأمّلاتٍ في الوجود، والحياة، والثقة، والحب، والسلام...

•روائية سورية، من مدينة حماه. بكالوريوس في الهندسة. •مقيمة في السويد منذ عام 2006. •لديها أبحاث عديدة في تاريخ العلوم التطبيقية عند اليونان والعرب، خاصة علم الحيل "الميكانيكا"، شاركت بها في عدة ملتقيات ونشرت في مجلات عربية تختص بهذا الشأن، مثل مجلة الرافد الإماراتية. •كتبت العشرات من المقالات ا...
•روائية سورية، من مدينة حماه. بكالوريوس في الهندسة. •مقيمة في السويد منذ عام 2006. •لديها أبحاث عديدة في تاريخ العلوم التطبيقية عند اليونان والعرب، خاصة علم الحيل "الميكانيكا"، شاركت بها في عدة ملتقيات ونشرت في مجلات عربية تختص بهذا الشأن، مثل مجلة الرافد الإماراتية. •كتبت العشرات من المقالات التي تهتم بالشأن السياسي والاجتماعي والديني. •تقدمت بطلب انتساب لاتحاد الكتاب العرب في سوريا، فرفض طلبها لأسباب سياسية. •عضو اتحاد الكتاب السويدي منذ عام 2006. الأعمال المطبوعة: •مجموعة قصصية بعنوان "تخطي الجسر" 1997. فازت قصصها بأكثر من جائزة عن جهات مختلفة. •رواية بعنوان "كما ينبغي لنهر" فازت على مستوى الوطن العربي، بجائزة الرواية، المركز الثالث، عن دائرة الثقافة بالشارقة لعام 2002. كانت منعت من النشر في سوريا عام 2000، لأنهم اعتبروها تتحدث بلغة الرمز عن أحداث حماه 1982. صدرت عام 2007 بطبعة جديدة عن الدار العربية للعلوم ناشرون بالتعاون مع مكتبة مدبولي. •رواية بعنوان "جورة حوا"، صدرت عن دار المدى عام 2005. •رواية بعنوان " على صدري " صدرت عن دار قدمس، دمشق 2007.