تحكى عن مدينة بورسعيد وأهلها، والعالم الخفى فى تلك المدينة الممتلئة بالأسرار والحكايات الإنسانية، كما يرصد الكاتب- من خلال معايشته الواقعية- سطح المدينة وقاعها، ومشاهدته لحيتان الانفتاح والمهربين. وهى تعد من الروايات التجريبية التى استخدمت تنوع الأزمنة وأساليب السرد، دون الوقوع فى فخ التكرار أو الثرثرة، مستخدما فى مشاهد عديدة المنولوج الداخلى ليضفى جوا من الحميمية بينه وبين المتلقى.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.