وهى سيرة لعبده جبير يحكى فيها عن يناير 1977 وما تبع أنتفاضة الخبز من حملات إعتقال وتنكيل للمثقفين على يد رجال أمن دولة السادات، من خلال ظاهرة إمام ونجم.

رواية تحريك القلب للمؤلف عبده جبير عدد صفحات الكتاب 172

تحكى عن مدينة بورسعيد وأهلها، والعالم الخفى فى تلك المدينة الممتلئة بالأسرار والحكايات الإنسانية، كما يرصد الكاتب- من خلال معايشته الواقعية- سطح المدينة وقاعها، ومشاهدته لحيتان الانفتاح والمهربين. وهى تعد من الروايات التجريبية التى استخدمت تنوع الأزمنة وأساليب السرد، دون الوقوع فى فخ التكرار أو الثرثرة، مستخدما فى مشاهد عديدة المنولوج الداخلى ليضفى جوا من الحميمية بينه وبين المتلقى.  

في مجموعته القصصية «رجل العواطف يمشي علي الحافة» «دار ملامح» لا يستخدم عبده جبير ضمير المتكلم إلا نادرًا جدًا، مع ذلك فإن الصوت الداخلي واضح في القصص الأربع والعشرين التي يضمها الكتاب، ومهما تعددت وتنوعت الشخصيات، بين كاتب وقارئ، فتاة أو زوجة، موظف أو لاعب كرة، فإن الأسئلة هي نفسها، تدور حول الوحدة والهواجس، والوقت الذي يمضي بينما الآمال والرغبات تتآكل ببطء

كتاب الوداع : تاج من العشب للمؤلف   عبده جبير عدد صفحات الكتاب 100

- فارس على حصان من خشب - دحرجة الأحجار في الحديقة - أن تنتظم وألا تنتظم - قطط صناعية لعيد الميلاد - المسافر - خيول من الجلد لليوم السابع

 الأول : فصل العجلة الثاني : فصل الحجرة الثالث : فصل الرؤيا البطل والأبريق والوردة الفصل الأول : عدم الذهاب الفصل الثاني : الضحك والكأس
الفصل الثالث : المطر والحلم الفصل الرابع : العودة إلى البار الفصل الخامس : الطريق والأجراس  بجوار كوب من الماء الأبيض والأحمر أغنية الميلاد
ضوء مصباح غاز البنات والديك على الكورنيش

رواية مواعيد الذهاب إلى آخر الزمان تأليف عبده جبير ..