رواية عفار بقلم عمرو مرزوق.
- عفار.. نعم..أنا عفار.. أنا من تحديتنى وأخبرت ذلك العجوز أنك لن تترك شفاء..كم أنت مسكين أيها الإنسي ..بل أنتم جميعًا مساكين أيها البشر ،إلى الآن تظنون أنكم قادرون على تسخيرنا واللعب بنا ، وبمجرد ظهورنا ترتعدون وتجبنون كما هو حالك الآن..
نعم..أنا عفار سيد الأرض ، وما تحت الأرض وما أنت إلا حشرة أستطيع سحقها بمجرد إشارة من يدى ..لا تطلب رحمتى ، لإنك لن تنالها وسأخبرك بما سيحدث فى الساعات القادمة..فأنا أ علم الغيب..صه واسمع..
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.