رواية عندما لا ينفع الندم

رواية عندما لا ينفع الندم

لماذا أنا؟

تأليف : منزول فاطمة

النوعية : روايات

الناشر : كتوباتي

رواية عندما لا ينفع الندم من تأليف منزول فاطمة.. أنا "عمر"، ربما سمعتم عني في قصصٍ تُروى في الظلام، عنّي وعن عالمي، عالم المافيا. نعم، كنتُ ذلك الرجل، غارقًا في ظلمةِ القوة والمال، حتى دخلتْ حياتي "نور العين".
كانت كالشعاعِ الذي اخترق عتمتي، براءةٌ وجمالٌ، لم أعهدهما من قبل. أحببتها بصدقٍ، أردتُ لها السعادة، لكنّي كنتُ أسيرَ ماضيّ المُظلم، عاجزًا عن منحها الأمان الذي تستحقه.
حاولتُ حمايتها، إبعادها عن عالمي، لكنّ القدر كان أقوى. رأتني على حقيقتي، انهارتْ ثقتُها بي، وغادرتْ تاركةً في قلبي جرحًا غائرًا.
ندمتُ أشدَّ الندم، وبحثتُ عنها في كل مكان، لكنّ القدر كان يُخبّئ لي المزيد من الألم.
عندما عادتْ "نور العين" إليّ، لم تكن هي نفسها، كانت أقوى، أكثر نضجًا، لكنّ القدر كان قاسيًا بنا، فقدتُها للأبد، لتعلمني أقسى دروسِ الحياة.

رواية عندما لا ينفع الندم من تأليف منزول فاطمة.. أنا "عمر"، ربما سمعتم عني في قصصٍ تُروى في الظلام، عنّي وعن عالمي، عالم المافيا. نعم، كنتُ ذلك الرجل، غارقًا في ظلمةِ القوة والمال، حتى دخلتْ حياتي "نور العين".
كانت كالشعاعِ الذي اخترق عتمتي، براءةٌ وجمالٌ، لم أعهدهما من قبل. أحببتها بصدقٍ، أردتُ لها السعادة، لكنّي كنتُ أسيرَ ماضيّ المُظلم، عاجزًا عن منحها الأمان الذي تستحقه.
حاولتُ حمايتها، إبعادها عن عالمي، لكنّ القدر كان أقوى. رأتني على حقيقتي، انهارتْ ثقتُها بي، وغادرتْ تاركةً في قلبي جرحًا غائرًا.
ندمتُ أشدَّ الندم، وبحثتُ عنها في كل مكان، لكنّ القدر كان يُخبّئ لي المزيد من الألم.
عندما عادتْ "نور العين" إليّ، لم تكن هي نفسها، كانت أقوى، أكثر نضجًا، لكنّ القدر كان قاسيًا بنا، فقدتُها للأبد، لتعلمني أقسى دروسِ الحياة.

منزول فاطمة، الكاتبة الشابة، وُلدت في 28 أغسطس 1998 في دائرة وادي ليلي بولاية تيارت. بدأت مسيرتها التعليمية في مدرسة محمد بوضياف بعدها متوسطة ميهوب عبد الباقي، واستكملت تعليمها في التكوين المهني بـ "جبارة محمد ولد مصطفى". تألقت في عالم الكتابة منذ عام 2019، واستمرت في نشر أعمالها الإبداعية حتى اليوم .. من بينهم :كتاب رؤى فاطمة، كتاب ماذا لو عاد معتذراً، ورواية عندما لا ينفع الندم ... وعدة من كتب الذين نشرو في مكتبة كتوباتي الكترونية . متحصلة على شهادة في المحاسبة المالية، وشهادة تقنيات إدارة وتسيير " أمانة "، وإعلام الي، نجد أن منزول فاطمة تمتلك تنوعًا لافتًا في مسارها التعليمي والمهني. يبدو أن تأثير هذه المجالات المختلفة قد أضاف أبعادًا جديدة وغنية لإنتاجها الأدبي، مما يمنح أعمالها لمسة فريدة واستقلالية في التعبير. منزول فاطمة، رغم صغر سنها، استطاعت أن تضع بصمتها في الساحة الأدبية بأعمالها العميقة التي تعبر عن نضج فكري وعاطفي نادر. بإصرارها على الاستمرار في العطاء الأدبي، يُتوقع أن تكون واحدة من أبرز الأسماء في الأدب الجزائري الحديث، حاملة راية الإبداع بروح شابة ومتفائلة. ورغم أن الكاتبة اختارت نشر مؤلفاتها عبر الإنترنت فقط، إلا أنها استطاعت تكوين قاعدة جماهيرية واسعة ومخلصة من القرّاء الذين يتابعون كتاباتها بشغف. وبالرغم من عدم تمكنها من دخول الحرم الجامعي، إلا أن إبداعاتها فرضت حضورها القوي في الوسط الأكاديمي؛ حيث أصبحت كتبها ورواياتها تُدرس بشكل واسع في أقسام الأدب العربي. ويرجع ذلك إلى أسلوبها المميز الذي يجمع بين عمق الفكر وبساطة الطرح، ما يجعل أعمالها في متناول الجميع، سواء كانوا باحثين مختصين أو قرّاء عاديين. إن أسلوب منزول فاطمة الفريد الذي يمزج بين لغة المثقفين وروح البساطة جعلها نموذجًا يُحتذى به في الكتابة، حيث استطاعت أن تُقرب الأدب من مختلف فئات المجتمع، وتُلهم الأجيال الشابة للإيمان بقوة الكلمة وقدرتها على التغيير.
منزول فاطمة، الكاتبة الشابة، وُلدت في 28 أغسطس 1998 في دائرة وادي ليلي بولاية تيارت. بدأت مسيرتها التعليمية في مدرسة محمد بوضياف بعدها متوسطة ميهوب عبد الباقي، واستكملت تعليمها في التكوين المهني بـ "جبارة محمد ولد مصطفى". تألقت في عالم الكتابة منذ عام 2019، واستمرت في نشر أعمالها الإبداعية حتى اليوم .. من بينهم :كتاب رؤى فاطمة، كتاب ماذا لو عاد معتذراً، ورواية عندما لا ينفع الندم ... وعدة من كتب الذين نشرو في مكتبة كتوباتي الكترونية . متحصلة على شهادة في المحاسبة المالية، وشهادة تقنيات إدارة وتسيير " أمانة "، وإعلام الي، نجد أن منزول فاطمة تمتلك تنوعًا لافتًا في مسارها التعليمي والمهني. يبدو أن تأثير هذه المجالات المختلفة قد أضاف أبعادًا جديدة وغنية لإنتاجها الأدبي، مما يمنح أعمالها لمسة فريدة واستقلالية في التعبير. منزول فاطمة، رغم صغر سنها، استطاعت أن تضع بصمتها في الساحة الأدبية بأعمالها العميقة التي تعبر عن نضج فكري وعاطفي نادر. بإصرارها على الاستمرار في العطاء الأدبي، يُتوقع أن تكون واحدة من أبرز الأسماء في الأدب الجزائري الحديث، حاملة راية الإبداع بروح شابة ومتفائلة. ورغم أن الكاتبة اختارت نشر مؤلفاتها عبر الإنترنت فقط، إلا أنها استطاعت تكوين قاعدة جماهيرية واسعة ومخلصة من القرّاء الذين يتابعون كتاباتها بشغف. وبالرغم من عدم تمكنها من دخول الحرم الجامعي، إلا أن إبداعاتها فرضت حضورها القوي في الوسط الأكاديمي؛ حيث أصبحت كتبها ورواياتها تُدرس بشكل واسع في أقسام الأدب العربي. ويرجع ذلك إلى أسلوبها المميز الذي يجمع بين عمق الفكر وبساطة الطرح، ما يجعل أعمالها في متناول الجميع، سواء كانوا باحثين مختصين أو قرّاء عاديين. إن أسلوب منزول فاطمة الفريد الذي يمزج بين لغة المثقفين وروح البساطة جعلها نموذجًا يُحتذى به في الكتابة، حيث استطاعت أن تُقرب الأدب من مختلف فئات المجتمع، وتُلهم الأجيال الشابة للإيمان بقوة الكلمة وقدرتها على التغيير.

2024-08-03

👏👏👏👏👏👏