عاش حياته مرتديا ثوب الشك، و اليوم يموت ولديه يقين واحد، أن الحياة عبث لا تستحق أن تعاش، و الإنسان فى هذه الحياة كخيال الظل، فهل هناك أثر لخيال؟ كل المستيقنين كذبة، و اليقين الوحيد فى هذه الحياة أنه لا يقين!"
إنسان حائر بين رحى الصراع القومى و المذهبى فى نهاية الدولة الفاطمية، ورحلة للبحث عن الهوية بين عشرات الانتماءات التى تفرقها، و حكاية جديدة من صفحات الماضى تلقى بظلالها على الحاضر.