بروح العاطفة المرتجلة وبشيء من التواطؤ، يتلمّس العاشقان طريقهما سويّاً في هذا الواقع الجديد. إنّها دورة حياة سريعة ومختزلة يلمع فيها نجم عيّاش ثم يحترق كشهاب سريع الزوال، أو كبطل إشكالي لم يستطع الانحياز لأحد طرفي الصراع داخله، فتداعي المسرح تحت قدميه.
في عمله الأدبي الرابع يروي لنا أحمد مجدي همام هذه المغامرة، على لسان بطلها، في سرد رشيق وبحسٍّ من سخرية مريرة تطاله هو شخصيًا لتفكّك تناقضات العالم الذي يتحرك فيه محكومًا بالمؤامرات والدسائس التي تتسلّل حتى مخادع الحب.
بروح العاطفة المرتجلة وبشيء من التواطؤ، يتلمّس العاشقان طريقهما سويّاً في هذا الواقع الجديد. إنّها دورة حياة سريعة ومختزلة يلمع فيها نجم عيّاش ثم يحترق كشهاب سريع الزوال، أو كبطل إشكالي لم يستطع الانحياز لأحد طرفي الصراع داخله، فتداعي المسرح تحت قدميه.
في عمله الأدبي الرابع يروي لنا أحمد مجدي همام هذه المغامرة، على لسان بطلها، في سرد رشيق وبحسٍّ من سخرية مريرة تطاله هو شخصيًا لتفكّك تناقضات العالم الذي يتحرك فيه محكومًا بالمؤامرات والدسائس التي تتسلّل حتى مخادع الحب.