رواية غدا تأليف غيوم ميسو .. هي ماضيه ...... هو مستقبلها. تعيش إيما في نيويورك، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. يقيم ماتيو في بوسطن، فقدَ زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي ابنته الصغيرة لوحده. تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعمٍ في مانهاتن: ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها، دفع كلّ منهما من جهته باب المطعم، واقتيدا إلى الطاولة نفسها ومع ذلك سوف لن يلتقيا أبداً! أهي لعبة أكاذيب؟ أهو استيهام أحدهما؟ أم مراوغة من الآخر؟ سوف يدرك ماتيو وإيما سريعاً أنّهما ضحيتان لواقعٍ تجاوزهما وأن الأمر لا يتعلّق بمجرّد موعدٍ تمّ التخلّف عنه... مغامرة مثيرة بقدر ما هي ممتعة.
رواية غدا تأليف غيوم ميسو .. هي ماضيه ...... هو مستقبلها. تعيش إيما في نيويورك، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. يقيم ماتيو في بوسطن، فقدَ زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي ابنته الصغيرة لوحده. تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعمٍ في مانهاتن: ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها، دفع كلّ منهما من جهته باب المطعم، واقتيدا إلى الطاولة نفسها ومع ذلك سوف لن يلتقيا أبداً! أهي لعبة أكاذيب؟ أهو استيهام أحدهما؟ أم مراوغة من الآخر؟ سوف يدرك ماتيو وإيما سريعاً أنّهما ضحيتان لواقعٍ تجاوزهما وأن الأمر لا يتعلّق بمجرّد موعدٍ تمّ التخلّف عنه... مغامرة مثيرة بقدر ما هي ممتعة.
ولد غيوم ميسو في السادس من يونيو عام 1974 في فرنسا، وهو اليوم واحدًا من أشهر مؤلفيها، وتحتل كتبه قوائم أفضل المبيعات هذه الأيام. دأب ميسو منذ طفولته على قراءة الكتب والمسرحيات، حتى أصبحت لديه قناعة حقيقية بأنه سوف يكون روائيا يومًا ما غادر ميسو بلده إلى الولايات المتحدة في سن التاسعة عشر، وأقام في ولاية نيويورك لعدة أشهر مع بعض المغتربين، معتمدًا على بيع الآيس كريم كوسيلة لاكتساب رزقه! عاد إلى وطنه فرنسا وعقله مليء بأفكار عديدة للروايات.
ولد غيوم ميسو في السادس من يونيو عام 1974 في فرنسا، وهو اليوم واحدًا من أشهر مؤلفيها، وتحتل كتبه قوائم أفضل المبيعات هذه الأيام. دأب ميسو منذ طفولته على قراءة الكتب والمسرحيات، حتى أصبحت لديه قناعة حقيقية بأنه سوف يكون روائيا يومًا ما غادر ميسو بلده إلى الولايات المتحدة في سن التاسعة عشر، وأقام في ولاية نيويورك لعدة أشهر مع بعض المغتربين، معتمدًا على بيع الآيس كريم كوسيلة لاكتساب رزقه! عاد إلى وطنه فرنسا وعقله مليء بأفكار عديدة للروايات.

2022-03-23

كتاب رائع جدًا ومشوق

2023-07-13

2023-03-09

اول مره قرأتها تخيلها بفلم حببببتها كثير وفعليا تنفع تكون فلم قوي جدا

2022-03-24

رائعة وملهمة

2023-11-18

2023-11-19

اول كتاب ادخلني الى عالم القراءة فاصبحت حالتي اقرب الى الادمان لدرجة انني لا استطيع ان امضي في حياتي الا تزامنا مع رواية ، اما بالنسبة لرواية غدا كانت فائقة الروعة ، الا ان تعمد الكاتب ادخال شخصية مثلية في بعض رواياته قد ازعجني كثيرا فانقطعت بعدها عن قراءة رواياته لكنني عدت اشتياقا الى كتبه فبكل رواية اقراها تبهرني و يعجز لساني عن التعبير