هذه رواية مسرحها بيروت أثناء الحرب في لبنان ، حيث لا شفقة ولا رحمة ، وحيث الإنسان كمٌّ هملُ لا يساوي ما تساويه حشرة لا ترتفع عن تراب الأرض. وما من فئة إلاّ متهّمة ! وما من أحد بريء ! وما من عقيدة وما من طائفة وما من فرد
هذه رواية مسرحها بيروت أثناء الحرب في لبنان ، حيث لا شفقة ولا رحمة ، وحيث الإنسان كمٌّ هملُ لا يساوي ما تساويه حشرة لا ترتفع عن تراب الأرض. وما من فئة إلاّ متهّمة ! وما من أحد بريء ! وما من عقيدة وما من طائفة وما من فرد