رواية فونوغراف

رواية فونوغراف

تأليف : سليم بطي

النوعية : روايات

الناشر : دار نوفل - هاشيت أنطوان

هذا الكتاب متوفر على:
معرض القاهرة الدولي للكتاب - مصر
صالة 1 جناح B23
ابتدءا من يوم: الخميس 23 يناير 2025 إلى يوم: الأربعاء 05 فبراير 2025
حفظ تقييم

رواية فونوغراف بقلم سليم بطي الكتابة بحثٌ مستمرٌّ عن الأجوبة. باقة أسئلة تفوح بعبق الالتباسات الجميلة، تلك التي تضفي على كلّ سطحٍ أعماقًا. الكتابة فعل تطهّر. أو فعل انتقامٍ للذاكرة. مهما كانت، هي صرخة. بطل "فونوغراف" يتابع رحلة مؤلمة في الذاكرة بدأها في "لن أغادر منزلي". بجرعة بوحٍ عالية، ينكث جراح الفقد والانتزاع والتيه. من

كان ذلك الوالد الذي أهمله؟ تلك الأم التي استأجرت له رصيفًا في كلّ ميناء؟ تلك الجدّة التي لم يعرف غير حضنها حضنًا؟ تلك الهوية المنسالة التي لم تقترن بأرضٍ واحدة؟ هنا بيروت المستعصية. هنا بغداد النازفة. هنا الغرب البارد. هنا المطارات.. أولًا وأخيرًا... الكتابة بحثٌ مستمرٌّ عن الأجوبة. وهذا كتابٌ لا يبدأ بأولى صفحاته ولا ينتهي بآخر واحدةٍ منها. هو بعض حبرٍ تدفّق من نهر وجعٍ طويل لا يزال يبحث عن مصبّ

رواية فونوغراف بقلم سليم بطي الكتابة بحثٌ مستمرٌّ عن الأجوبة. باقة أسئلة تفوح بعبق الالتباسات الجميلة، تلك التي تضفي على كلّ سطحٍ أعماقًا. الكتابة فعل تطهّر. أو فعل انتقامٍ للذاكرة. مهما كانت، هي صرخة. بطل "فونوغراف" يتابع رحلة مؤلمة في الذاكرة بدأها في "لن أغادر منزلي". بجرعة بوحٍ عالية، ينكث جراح الفقد والانتزاع والتيه. من

كان ذلك الوالد الذي أهمله؟ تلك الأم التي استأجرت له رصيفًا في كلّ ميناء؟ تلك الجدّة التي لم يعرف غير حضنها حضنًا؟ تلك الهوية المنسالة التي لم تقترن بأرضٍ واحدة؟ هنا بيروت المستعصية. هنا بغداد النازفة. هنا الغرب البارد. هنا المطارات.. أولًا وأخيرًا... الكتابة بحثٌ مستمرٌّ عن الأجوبة. وهذا كتابٌ لا يبدأ بأولى صفحاته ولا ينتهي بآخر واحدةٍ منها. هو بعض حبرٍ تدفّق من نهر وجعٍ طويل لا يزال يبحث عن مصبّ

سليم بطّي – مترجمٌ وناقدٌ أدبيّ من مواليد 1987. عمل أستاذًا جامعيًّا وناشطًا في حقوق المرأة والطفل. يكتب المقالة النقديّة في جريدة النهار اللبنانيّة منذ عام 2019. كما وعمل في منظّمة أم سي سي التابعة للأمم المتّحدة لدعم اللاجئين السوريّين والعراقيّين في شمال أميركا. صدر له عن جامعة الدومينيكان حيث حاضرَ في الترجمة الأدبيّة والأدب الإنكليزي والنحو المقارن كُتيّب بعنوان ((علم الدلالة في الترجمة العلميّة)) ودراسة ((مشكلات الترجمة الأدبيّة بين العربيّة والإنكليزيّة)). حاز إجازةً في الشؤون الاجتماعيّة من كلّيّة فانشا الكنديّة عمل من خلالها مع كبار السنّ وذويّ الاحتياجات الخاصّة. يكمل دراسته العليا في النقد الأدبيّ في لندن. صدر له عن دار نوفل هاشيت أنطوان رواية ((لن أغادر منزلي)) عام 2017 ورواية ((فونوغراف)) عام 2018 ورواية ((ثوب حداد ملوّن))) عام .
سليم بطّي – مترجمٌ وناقدٌ أدبيّ من مواليد 1987. عمل أستاذًا جامعيًّا وناشطًا في حقوق المرأة والطفل. يكتب المقالة النقديّة في جريدة النهار اللبنانيّة منذ عام 2019. كما وعمل في منظّمة أم سي سي التابعة للأمم المتّحدة لدعم اللاجئين السوريّين والعراقيّين في شمال أميركا. صدر له عن جامعة الدومينيكان حيث حاضرَ في الترجمة الأدبيّة والأدب الإنكليزي والنحو المقارن كُتيّب بعنوان ((علم الدلالة في الترجمة العلميّة)) ودراسة ((مشكلات الترجمة الأدبيّة بين العربيّة والإنكليزيّة)). حاز إجازةً في الشؤون الاجتماعيّة من كلّيّة فانشا الكنديّة عمل من خلالها مع كبار السنّ وذويّ الاحتياجات الخاصّة. يكمل دراسته العليا في النقد الأدبيّ في لندن. صدر له عن دار نوفل هاشيت أنطوان رواية ((لن أغادر منزلي)) عام 2017 ورواية ((فونوغراف)) عام 2018 ورواية ((ثوب حداد ملوّن))) عام .