حقّاً يوجد الكثير من الشر فى هذا العالم .. لكن الخير ما زال يملك الكلمة الأخيرة، أو -على الأقل- ما زال يملك الحكم على الأشياء؛ هذا حسن .. هذا شرير .. فى عالمنا ثغرات تقود لجانب النجوم الرهيب، حيث أسوأ كوابيسك تتحقق، وحيث يملك الشر وحده أن يصك الأحكام، وحيث القسوة هى اسم اللعبة .. ماذا يفعل ( رفعت إسماعيل ) فى عالم كهذا؟ وكيف يستطيع الفرار أو يحلم به؟
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.