رواية في قلبي أنثى عبرية تأليف خولة حمدي .. مقدّمة المؤلّف
" تعرّفت إلى ندى بطلت الرّواية على صفحات مندى الكترونيّ. كانت تروي قصّتها الّتي أبكتني.غادرت المنتدى لكن القصّة لم تغادرني. وبعد فترة، كانت فكرة الرّواية قد نمت في ذهني.وجدتني أتّصل بها وأسألها مزيدًا من التّفاصيل.عبر الرّسائل الالكترونيّة والهاتف تحدّثنا طويلًا. تعرّفت من خلالها على المجتمع اليهوديّ المغلق أو ما يسمّون ب"اليهود العرب". لكنّني عرفت أشياء لم تخطر ببالي،
عن المقاومة في جنوب لبنان، عن الحبّ والحرب، وخاصّة عن الايمان. هذه الرّواية مستوحاة من قصّة حقيقيّة. خطوطها العريضةتنتمي إلى الواقع، وشخصيّاتها الرئيسيّة كانت\ مازالت أنفاسها تتردّد على الأرض. لكنّها لا تخلو من مسحة خيال مقصودة. إمّا احترامًا لأسرار وخصوصيّات شخصيّة لا يجوز كشفها، أو سدًّا لثغرات موجودة في القصّة الحقيقيّة، سكتت عنها صاحبتها،أو تحديدًا لتفاصيل وحيثيات الأحداث.
أملي أن تلمس هذه القصّة شغاف قلب كلّ قارئ وتترك في نفسه أثرًا مثل الّذي تركته في نفسي.
خولة حمدي
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.
شارك الكتاب مع اصدقائك
2024-06-05
رواية غير ناضجة و تفاصيلها غير محكمة و يبدو لي كأن الكاتبة تورطت في تفاصيل مُقحمة لتخدم فكرتها عن تقاطع الأديان أو اختلافها.
2022-08-15
لم أندم على قراءة كتاب من قبل. حتى هذه اللحظة لا أصدق كيف استطعت إكماله حتى النهاية... كان علي أن أتركه بعد أول فصل... بل حتى عندما وجدت أن المؤلف يقرن اسمه بلقب أكاديمي لا علاقة له بموضوع الكتاب... فهذه رواية وليست مرجعا جامعيا مثلا...
دعونا من هذه التفصيلة ولنعد إلى الكتاب....
لقد قرأته منذ زمن بعيد لذلك لا أذكر الكثير من التفاصيل، لكني أذكر الشعور بالغصة وأنا أتابع فصوله، وكيف صورت الكاتبة الأحداث التي بالكاد عايشتها... فقد انسحب الصهاينة من جنوب لبنان وهي ما تزال في السادسة عشرة، لكنها وصفت الحياة برومنسية تايلور والأحداث بخيالية ميغويل دي سيربانتس ...
حسنا... ماذا يوجد وراء هذا العشق والغرام والفانتازيا... لا أعرف... وبصراحة لم يعد يهمني
كان مضيعة للوقت... بالنسبة لي...
ربما تجد فيه أيها القارئ (وخاصة القارئات)... سلواك في وقت فراغك... وتخبرني ماذا أعجبك فيه...
دعونا من هذه التفصيلة ولنعد إلى الكتاب....
لقد قرأته منذ زمن بعيد لذلك لا أذكر الكثير من التفاصيل، لكني أذكر الشعور بالغصة وأنا أتابع فصوله، وكيف صورت الكاتبة الأحداث التي بالكاد عايشتها... فقد انسحب الصهاينة من جنوب لبنان وهي ما تزال في السادسة عشرة، لكنها وصفت الحياة برومنسية تايلور والأحداث بخيالية ميغويل دي سيربانتس ...
حسنا... ماذا يوجد وراء هذا العشق والغرام والفانتازيا... لا أعرف... وبصراحة لم يعد يهمني
كان مضيعة للوقت... بالنسبة لي...
ربما تجد فيه أيها القارئ (وخاصة القارئات)... سلواك في وقت فراغك... وتخبرني ماذا أعجبك فيه...