
يعرف من سكن ذلك الكهف ولماذا كتب تلك الجملة.. وتلك ليست المشكلة.. زوج زينة لم يقتل وذلك مؤكد لكنها تصر على موته مقتولاً وهي صادقة في ذلك! وتلك التفصيلة الأخيرة أيضاً ليست المشكلة.. المشكلة هي كل ما سيحدث بعد ذلك.. تلك العاصفة من التفاصيل التي ستغير كل الحقائق وتقلب كل الأمور.. ولزيادة الأمور غرابة سأخبرك أن يوسف لا يعرف زينة ولم يقابلها سابقاً لكن كل شيء يجمعهم لا محالة..!إنها الرواية الثالثة في عالم الجريمة والخيال العبقري الذي ينسجه كاتب متمكن صنع لنفسه طريقاً لامعاً في كتابة التشويق والإثارة.
يعرف من سكن ذلك الكهف ولماذا كتب تلك الجملة.. وتلك ليست المشكلة.. زوج زينة لم يقتل وذلك مؤكد لكنها تصر على موته مقتولاً وهي صادقة في ذلك! وتلك التفصيلة الأخيرة أيضاً ليست المشكلة.. المشكلة هي كل ما سيحدث بعد ذلك.. تلك العاصفة من التفاصيل التي ستغير كل الحقائق وتقلب كل الأمور.. ولزيادة الأمور غرابة سأخبرك أن يوسف لا يعرف زينة ولم يقابلها سابقاً لكن كل شيء يجمعهم لا محالة..!إنها الرواية الثالثة في عالم الجريمة والخيال العبقري الذي ينسجه كاتب متمكن صنع لنفسه طريقاً لامعاً في كتابة التشويق والإثارة.