هي قصة جوليا الفتاة التي دّق قلبها لرجلين عاشت روحاهما على عذابها! وبقيت عالقة بين قبول أحدهما ورفض الآخر، فهناك شيء ضائع داخلها، ستجده أخيراً، ولكن بعد فوات الأوان!
إن نموذج المرأة في «لَستُ قدّيسة» استثنائي، إنها امرأة نجحت في الوصول إلى سقف الأنوثة وسقف السياسة إلى حد تتساوى – تحته - الرغبة والطموح والأمل وتستحيل – فوقه – معقولية الواقع والحلم والمُثل.
هي قصة جوليا الفتاة التي دّق قلبها لرجلين عاشت روحاهما على عذابها! وبقيت عالقة بين قبول أحدهما ورفض الآخر، فهناك شيء ضائع داخلها، ستجده أخيراً، ولكن بعد فوات الأوان!
إن نموذج المرأة في «لَستُ قدّيسة» استثنائي، إنها امرأة نجحت في الوصول إلى سقف الأنوثة وسقف السياسة إلى حد تتساوى – تحته - الرغبة والطموح والأمل وتستحيل – فوقه – معقولية الواقع والحلم والمُثل.