رواية مقبرة الحيوانات تأليف ستيفن كينغ .. "لويس كريد" طبيب انتقل هو وعائلته إلى مدينة "لودلو" ليعمل كطبيب في مستوصف الجامعة هناك، يبدأ بالتعرف على جيرانه العجوز "جاد " وزوجته، كما اكتشف طريق وراء منزله يؤدي إلى ما يعرف بمقبرة الحيوانات الأليفة، تمر الأيام عادية إلى أن يأتي ذلك اليوم الذي مات فيه قط العائلة الأليف الذي ترتبط به ابنة لويس ارتباطا شديدا،
فيقترح عليه العجوز جاد أن يدفنه في مقبرة الهنود الحمر المتواجدة وراء مقبرة الحيوانات الأليفة، بعدها بيوم يعود القط إلى الحياة لكنه يبدو وكأنه جثة حية، بعد هذا الحادث بأيام تمر أياما عصيبة على عائلة "كريد" تجعل العجوز جاد يندم أشد الندم على ما اقترحه في أمر دفن القط.