
هذه ليستِ القصةَ الحقيقية لعبد القيوم دليل، الذي تعرفت إليه ذاتَ يوم في عنبر الحوادث بمستشفى بورتسودان، ولا القصةَ الحقيقية لحبيبته بائعةِ الشاي اللاجئةِ، الجميلةِ جداً أببا تسفاي، التي تعرفت إليها في عنبر الحوادث أيضاً، لكنها قصةٌ موازية. فقط النهايةُ واحدة، نهايةُ الواقع ونهايةُ النص.
هذه ليستِ القصةَ الحقيقية لعبد القيوم دليل، الذي تعرفت إليه ذاتَ يوم في عنبر الحوادث بمستشفى بورتسودان، ولا القصةَ الحقيقية لحبيبته بائعةِ الشاي اللاجئةِ، الجميلةِ جداً أببا تسفاي، التي تعرفت إليها في عنبر الحوادث أيضاً، لكنها قصةٌ موازية. فقط النهايةُ واحدة، نهايةُ الواقع ونهايةُ النص.