رواية نادية: الجزء الثاني

رواية نادية: الجزء الثاني

تأليف : يوسف السباعي

النوعية : روايات

رواية تجسد معنى الحب الصادق سواء حب الشريك أم العائلة و تتسع لحب الوطن و التضحية و الشهادة الخلفية السياسية للرواية و تصوير العدوان الثلاثي على مصر مع الخط الرومانسي الأساسي في الرواية يجعل منها تحفة أدبية الكاتب تبحر و أسهب في التفاصيل سواء عن الشخصيات أو الأماكن و حتى الأحداث

ربما يجدها البعض أمر مبالغ فيه إلا أنها كانت كفيلة بتكوين صورة شاملة عن البيئة التي تدور فيها الأحداث وشخصياً لم أجدها إلا ممتعة و لا تبعث على الملل
أثارت أحداث الحرب شفقتي على بلداننا العربية التي لا تفتأ تقاتل و تناضل من أجل حقها المشروع في السيادة و الحرية و الاستقلال أمام قوى عظمى و في معارك غير متكافئة على الدوام

رواية تجسد معنى الحب الصادق سواء حب الشريك أم العائلة و تتسع لحب الوطن و التضحية و الشهادة الخلفية السياسية للرواية و تصوير العدوان الثلاثي على مصر مع الخط الرومانسي الأساسي في الرواية يجعل منها تحفة أدبية الكاتب تبحر و أسهب في التفاصيل سواء عن الشخصيات أو الأماكن و حتى الأحداث

ربما يجدها البعض أمر مبالغ فيه إلا أنها كانت كفيلة بتكوين صورة شاملة عن البيئة التي تدور فيها الأحداث وشخصياً لم أجدها إلا ممتعة و لا تبعث على الملل
أثارت أحداث الحرب شفقتي على بلداننا العربية التي لا تفتأ تقاتل و تناضل من أجل حقها المشروع في السيادة و الحرية و الاستقلال أمام قوى عظمى و في معارك غير متكافئة على الدوام

أحد الكتاب المصريين المشهورين وفارس الرومانسية عرف السباعي ككاتب وضابط ووزير فعلى الرغم من انضمامه إلى كلية حربية صقلت شخصيته بالصارمة في عمله العسكري إلا أنه كان يمتلك قلباً رقيقاً تمكن من أن يصيغ به أروع القصص الاجتماعية والرومانسية وينسج خيوط شخصياتها لتصبح في النهاية رواية عظيمة تقدم للجمهور سواء كان قارئاً أو مشاهداً للأعمال السينمائية، وبالإضافة لهذا كله كان دبلوماسياً ووزيراً متميزاً. لقب بفارس الرومانسية نظراً لأعماله الأدبية العديدة التي نكتشف من خلالها عشقه للحب والرومانسية فجسد من خلال أعماله العديد من الشخصيات والأحداث مما جعل الجمهور يتفاعل معها ويتعاطف لها، ونظراً للتميز العالي لأعماله فقد تم تقديم العديد منها في شكل أعمال سينمائية حظيت بإقبال جماهيري عالي.
أحد الكتاب المصريين المشهورين وفارس الرومانسية عرف السباعي ككاتب وضابط ووزير فعلى الرغم من انضمامه إلى كلية حربية صقلت شخصيته بالصارمة في عمله العسكري إلا أنه كان يمتلك قلباً رقيقاً تمكن من أن يصيغ به أروع القصص الاجتماعية والرومانسية وينسج خيوط شخصياتها لتصبح في النهاية رواية عظيمة تقدم للجمهور سواء كان قارئاً أو مشاهداً للأعمال السينمائية، وبالإضافة لهذا كله كان دبلوماسياً ووزيراً متميزاً. لقب بفارس الرومانسية نظراً لأعماله الأدبية العديدة التي نكتشف من خلالها عشقه للحب والرومانسية فجسد من خلال أعماله العديد من الشخصيات والأحداث مما جعل الجمهور يتفاعل معها ويتعاطف لها، ونظراً للتميز العالي لأعماله فقد تم تقديم العديد منها في شكل أعمال سينمائية حظيت بإقبال جماهيري عالي.