رواية الكابوس وقصص أخرى

رواية الكابوس وقصص أخرى

تأليف : نجيب الكيلاني

النوعية : روايات

استخدم الكاتب فنه في كتابة القصة القصيرة في توصيل معاني رائعة وقيم نبيلة فحدثنا عن ذلك الزعيم الذي عذب واستكبر كثيرا والذي كان مثالا لقوله تعالي "كلا إن الإنسان ليطغي "وجعلنا نتخيل فقط مشهد من مشاهد يوم القيامة وهو واقف بين يدي الرحمن حيث لا حراسة ولا جماهير تهتف بحياته :")عزاؤنا أن الله

يري كل هذه الظلمات ولسوف ينتقم أشد انتقام ..
ثم يحدثنا عن المنافقين الذين يظنون أنهم من الذكاء بأن يخدعوا كل الناس حتي أنهم يصلون إلييي درجة من الكبر في قوله تعالي "إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم " وهم اكثر خطر علينا من الاعداء واتتضح هذا جليا في قصة يهود المدينة ونقضهم للعهود ..

استخدم الكاتب فنه في كتابة القصة القصيرة في توصيل معاني رائعة وقيم نبيلة فحدثنا عن ذلك الزعيم الذي عذب واستكبر كثيرا والذي كان مثالا لقوله تعالي "كلا إن الإنسان ليطغي "وجعلنا نتخيل فقط مشهد من مشاهد يوم القيامة وهو واقف بين يدي الرحمن حيث لا حراسة ولا جماهير تهتف بحياته :")عزاؤنا أن الله

يري كل هذه الظلمات ولسوف ينتقم أشد انتقام ..
ثم يحدثنا عن المنافقين الذين يظنون أنهم من الذكاء بأن يخدعوا كل الناس حتي أنهم يصلون إلييي درجة من الكبر في قوله تعالي "إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم " وهم اكثر خطر علينا من الاعداء واتتضح هذا جليا في قصة يهود المدينة ونقضهم للعهود ..

ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960 عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك يكتب القصة والرواية والشعر . حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960
ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960 عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك يكتب القصة والرواية والشعر . حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960