
وفى هذا الكتاب يمتعنا " خيرى شلبى" بحكاية أخرى من حكايات الريف المصرى الزاخر.. ترى فيها " الكتاب " والأطفال يحفظون فيه القرآن الكريم وترى حلقات السمر فى الليالى المقمرة.. وترى فرحة العائلة يوم تخرج أحد أبناءها وقد أصبح "أفندى" ويوم إفتتاح أول مدرسة إبتدائية فى تلك القرية القابعة فى الوجه البحرى للخريطة المصرية.. وغيرها من الأحداث والمشاعر النقية تصدر عن إنسان القرنالعشرين منذ بداباته ولكن فى القرية المصرية.. نراها وهى تتدحرج مع الأحداث السياسية والإجتماعية والإقتصادية لمصر ومردوداتها على القرية وكيف يكون التأثر .. فإلى عالم القرية ترى بعض من أصالة وعراقة الإنسان المصرى .. بل الفلاح المصرى.
وفى هذا الكتاب يمتعنا " خيرى شلبى" بحكاية أخرى من حكايات الريف المصرى الزاخر.. ترى فيها " الكتاب " والأطفال يحفظون فيه القرآن الكريم وترى حلقات السمر فى الليالى المقمرة.. وترى فرحة العائلة يوم تخرج أحد أبناءها وقد أصبح "أفندى" ويوم إفتتاح أول مدرسة إبتدائية فى تلك القرية القابعة فى الوجه البحرى للخريطة المصرية.. وغيرها من الأحداث والمشاعر النقية تصدر عن إنسان القرنالعشرين منذ بداباته ولكن فى القرية المصرية.. نراها وهى تتدحرج مع الأحداث السياسية والإجتماعية والإقتصادية لمصر ومردوداتها على القرية وكيف يكون التأثر .. فإلى عالم القرية ترى بعض من أصالة وعراقة الإنسان المصرى .. بل الفلاح المصرى.