عاشت ( هدى ) ناقمة على حياتها ، وهى ترى نفسها وقد حرمت الكثيـر مما تحظى به الآخـريات ، فمرض جسدها ، واضطربت مشاعرها إلى أن أشرقت شمس الحب فى دنياها فعادت لتبتسم للحياة
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.