بل هي في الرضا.. والرضا درجة ألعى من الصبر.. وهي في القناعة ولاعتدال..والسعيد هو من يعرف كيف يرضى بحاله، فليست السعادة هي الثروة ولا الاستمتاع بها، وليست هي الجاه ولا آثاره، وليست هي الحب ولا لذاته، وليست هي العلم ولا نوره ومنافعه، وليست هي الجهل ولا جموده ومصائبه، وليست هي الجمال ولا شفاعته..
ليست السعادة شيئا من ذلك، ولا هي كل ذلك، بل السعادة ظن السعيد أنه سعيد! الكتاب مقسم الى خمسة فصول
الفصل الاول: أين السعادة
الفصل الثانى : الايمان ينبوع السعادة
الفصل الثالث :أسعد ا؟لآخرين
الفصل الرابع : السعادة الزوجية
الفصل الخامس : التشاؤم والاكتئاب.
بل هي في الرضا.. والرضا درجة ألعى من الصبر.. وهي في القناعة ولاعتدال..والسعيد هو من يعرف كيف يرضى بحاله، فليست السعادة هي الثروة ولا الاستمتاع بها، وليست هي الجاه ولا آثاره، وليست هي الحب ولا لذاته، وليست هي العلم ولا نوره ومنافعه، وليست هي الجهل ولا جموده ومصائبه، وليست هي الجمال ولا شفاعته..
ليست السعادة شيئا من ذلك، ولا هي كل ذلك، بل السعادة ظن السعيد أنه سعيد! الكتاب مقسم الى خمسة فصول
الفصل الاول: أين السعادة
الفصل الثانى : الايمان ينبوع السعادة
الفصل الثالث :أسعد ا؟لآخرين
الفصل الرابع : السعادة الزوجية
الفصل الخامس : التشاؤم والاكتئاب.