لم يكن بحر، مدرس الفيزياء المتقاعد، هو الوحيد الذي لاحظ تحطّم واحدٍ من أقوى قوانين الطبيعة؛ الجاذبية، لكنّه الوحيد المسئول عما حدث وسيحدث لعالمه وللعوالم الأخرى.. وحين تلقى يناير منه رسالة استغاثة؛ لم يجد حلًا سوى محاولاته التي لا تُجدي لتوحيد قومه على زمنٍ وأحداثٍ واحدة، ليُجيب على تساؤله: من أين جئنا ولأي غرض؟
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.