كان كل ما يملك هو سيف جده إبن السباع و خوذته، و أخت هي عالمه و عزوته. بلا إسم، يمضي البطل محطما تماثيل السكر الوردية، كاشفا عن حقيقة الأجساد المتعفنة داخلها. يهلع، يخفي قلبه المراهق في أضلعه و يتسائل، هل يعود ل"كوم الحنت" و يخضع للولي الشاهين كسائر أهله، أم يعبر الفلاة المحرمة التي لم يعد أحد منها و يواجه غضبة السباع المنفية بقوة سحر الجان و الاعيب الظل؟
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.