وجود مؤلفات كثيرة في هذا الموضوع، إلا أن تسارع ضخ الشبهات وكثرة منافذها وأبوابها، تستدعي تجديد الكتابة في هذا الباب، ولأن كثيراً من الكتب التي ألّفت في هذا الباب فيها طول، فإن هذه الورقة تحصر على الجمع بين الشمول والاختصار، كما تحرص على تسهيل لغة الخطاب وتوضيحها، ليستفيد منها غير المتخصص في العلوم الشرعية، وكذلك على لغة الإقناغ، والاهتمام بالبراهين، وإبراز روح المحاجة والمجادلة بالأدلة. وأيضاً الحرص على الاهتمام بذكر القواعد المنهجية في التعامل مع الإشكالات.
وجود مؤلفات كثيرة في هذا الموضوع، إلا أن تسارع ضخ الشبهات وكثرة منافذها وأبوابها، تستدعي تجديد الكتابة في هذا الباب، ولأن كثيراً من الكتب التي ألّفت في هذا الباب فيها طول، فإن هذه الورقة تحصر على الجمع بين الشمول والاختصار، كما تحرص على تسهيل لغة الخطاب وتوضيحها، ليستفيد منها غير المتخصص في العلوم الشرعية، وكذلك على لغة الإقناغ، والاهتمام بالبراهين، وإبراز روح المحاجة والمجادلة بالأدلة. وأيضاً الحرص على الاهتمام بذكر القواعد المنهجية في التعامل مع الإشكالات.