كتاب اسمي بولا - نادية لطفي تحكي بقلم أيمن الحكيم..
عندما تكون مسلمًا وأسمك محمد، ثم تلد زوجتك طفلة جميلة فتعطيها أسمًا مسيحيًا هو "بولا" على اسم الراهبة التي وقفت بجوار الزوجة في معاناتها بالمستشفى القبطي لم يخف الزوج من جيرانه المسلمين ولا من وعيد وتهديد إمام المسجد بتكفيره أو على الأقل الحط من شأنه،
هذا ليس دليلًأ فقط على عقل الأب المُتنور ولكنه عقل المجتمع المحترم الذي أوجده.. هذا المجتمع المصري الليبرالي الذي لم يكن فقط يقبل الاختلاف في الدين واللون والرأي بل يحتويهم أيضًا بمنطق الدين لله والوطن للجميع
كتاب اسمي بولا ..نادية لطفي تحكي..للكاتب أيمن الحكيم
هذ الكتاب غير متوفر حاليًا
حفاظًا على حقوق المؤلف ودار النشر، لا يمكننا توفير هذا الكتاب حاليًا. ولكن، لو تريد المساهمة معنا لتوفيره في المستقبل، نتمنى منك المشاركة برأيك في هذا الإستفتاء.
لن يستغرق الأمر منك سوى 5 دقائق ⏱️😊!
شكرًا لتفهمكم ودعمكم المستمر! 🙏💖