في البداية الإهداء إلى الكبير الكبير و الجميل ؛الأستاذ محمد حسنين هيكل ، و بعد ذلك إلى ابنتي الأبنودي :آية ، و نور .
ثانيا هي كتابات تنزوي ضمن إطار النثر ، فصاحب " و أنا كل ما قول التوبة " و "الهوى هوايا " اللتين صدح بهما حليم العذب ، يثور عليه الشعر و يستعصي فيرى نفسه لاجئا إلى النثر ، يجرب القول فينجح حينا و يفشل حينا .
الأبنودي لا يستطيع أن يخرج مصر من تحت جلده فنراه مهموما بقريته " أبنود " و غيرها من قرى الصعيد ..
مهموم بمصر و الفساد المستشري في مختلف مناحي الحياة ، عينه على كل فقير و مظلوم و مهمش في هذا العالم .
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.