فلقد كتب عنه الإمام البشير الإبراهيمي فقال: لقد كان إمام المصلحين ... وأعجوبة الأعاجيب .. وأول صيحة أرتفعت في العالم الإسلامي بالإصلاح الديني والعلمي في العصر الحديث .. وكان حجة من حجج الله في فهم أسرار الشريعة وتطبيقها ... وفي البصر بسنن الله في الأنفس والآفاق ... وفي العلم بطبائع الاجتماع البشري.. وكان وجوده مظهرا من مظاهر رحمة الله بعباده.. وحجة للكمال على النقص ... وإصلاحها شاملا .. وخيرا عميما.. وكان تفسيره للقرآن ، المنهاج المعجزة في التفسير ، المنبئ بظهور إمام المفسرين بلا منازع ، وأبلغ من جعل التفسير تفسيرا لمعجزات القرآن الكريم..". هذه هو إمام الأئمة الشيخ "محمد عبده " ... أعظم من تكونت من حوله مدرسة للإصلاح والتجديد، لا تزال فروعها ممتدة عبر العالم الإسلامي حتى هذه اللحظات. ولأن أمتنا تتلمس طريقها إلى الإصلاح .. يصدر هذا الكتاب ليقدم للأمة المشروع الإصلاحي للأستاذ الإمام.. مشروع "الإصلاح بالإسلام".
فلقد كتب عنه الإمام البشير الإبراهيمي فقال: لقد كان إمام المصلحين ... وأعجوبة الأعاجيب .. وأول صيحة أرتفعت في العالم الإسلامي بالإصلاح الديني والعلمي في العصر الحديث .. وكان حجة من حجج الله في فهم أسرار الشريعة وتطبيقها ... وفي البصر بسنن الله في الأنفس والآفاق ... وفي العلم بطبائع الاجتماع البشري.. وكان وجوده مظهرا من مظاهر رحمة الله بعباده.. وحجة للكمال على النقص ... وإصلاحها شاملا .. وخيرا عميما.. وكان تفسيره للقرآن ، المنهاج المعجزة في التفسير ، المنبئ بظهور إمام المفسرين بلا منازع ، وأبلغ من جعل التفسير تفسيرا لمعجزات القرآن الكريم..". هذه هو إمام الأئمة الشيخ "محمد عبده " ... أعظم من تكونت من حوله مدرسة للإصلاح والتجديد، لا تزال فروعها ممتدة عبر العالم الإسلامي حتى هذه اللحظات. ولأن أمتنا تتلمس طريقها إلى الإصلاح .. يصدر هذا الكتاب ليقدم للأمة المشروع الإصلاحي للأستاذ الإمام.. مشروع "الإصلاح بالإسلام".
