ويمتاز الكتاب بالتدرج الزمني لأصحاب النصوص في الأبواب كلها، وقد ألفه الثعالبي كما يفهم من بعض فصوله للقاضي الجليل أبي أحمد منصور بن محمد عند عودته من غزنه مارّاً بهراة بعد سنة 1021م.
طُبع لأول مرة في القسطنطينية سنة 1884م، ضمن (خمس رسائل) هو الرسالة الأولى، وفيها اسمه (الإيجاز والإعجاز) وطبع بمصر سنة 1897م مع شروح لاسكندر آصاف.
وله مختصر مشهور، صنعه الفخر الرازي وسماه (أحاسن كلام النبي والصحابة والتابعين وملوك الجاهلية والإسلام) وقد طُبع هذا المختصر قديماً في لندن سنة 1844م مع ترجمة لاتينية للمسيو فالتون.
ويمتاز الكتاب بالتدرج الزمني لأصحاب النصوص في الأبواب كلها، وقد ألفه الثعالبي كما يفهم من بعض فصوله للقاضي الجليل أبي أحمد منصور بن محمد عند عودته من غزنه مارّاً بهراة بعد سنة 1021م.
طُبع لأول مرة في القسطنطينية سنة 1884م، ضمن (خمس رسائل) هو الرسالة الأولى، وفيها اسمه (الإيجاز والإعجاز) وطبع بمصر سنة 1897م مع شروح لاسكندر آصاف.
وله مختصر مشهور، صنعه الفخر الرازي وسماه (أحاسن كلام النبي والصحابة والتابعين وملوك الجاهلية والإسلام) وقد طُبع هذا المختصر قديماً في لندن سنة 1844م مع ترجمة لاتينية للمسيو فالتون.