كتاب الإنسان العاقل وزاده الخيال

كتاب الإنسان العاقل وزاده الخيال

تأليف : رجائي عطية

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب الإنسان العاقل وزاده الخيال للمؤلف رجائي عطية نبذة الناشر:أأجل الإنسان كائن عاقل ، بوصلته عقله ، وزاده الخيال .. فلم يتميز الآدمى بالعقل وحده عن سائر الكائنات ، وإنما تميز بالخيال ، زاد ومدد العقل الذى به يحلق فى المكان والزمان ..ينقله فى المكان بغير سفر. ويستحضر به الماضى ويتصور الغيب ويستشرف المستقبل دون أن يفارق اللحظة

.. فى خيال الآدمى – مع عقله – سر قدرته على الفكر والابداع .. إن خواطرنا وأفكارنا تتلاحق فى وعينا نبذة الناشر:أأجل الإنسان كائن عاقل ، بوصلته عقله ، وزاده الخيال .. فلم يتميز الآدمى بالعقل وحده عن سائر الكائنات ، وإنما تميز بالخيال ، زاد ومدد العقل الذى به يحلق فى المكان والزمان ..ينقله فى المكان بغير سفر. ويستحضر به الماضى ويتصور الغيب ويستشرف المستقبل دون أن يفارق اللحظة .. فى خيال الآدمى – مع عقله – سر قدرته على الفكر والابداع .. إن خواطرنا وأفكارنا تتلاحق فى وعينا بلا انقطاع ،يتزاوج فى صنعها العقل والخيال ..فالخيال قطعة من وعى الآدمى لا تفارقه إلى أن يرحل. حماقة كبرى أن يستهين أى آدمى عاقل بوجود الخيال ودوره الأساسى فى حياة كل منا فأوقات الآدمييين ليست إلا ميادين اصطلاحية لخيالهم بالنسبة لحياتهم ، يقيسون بها حركات الزمان فى المكان كما تصوروها. إن فضائل الإنسان العظيمة، كلها نبت لخيال الآدمى ..لولاه ما عرفها البشر .. ولولا هذا الخيال الذى جذب أفذاذاً فركبوا الصعب وكرسوا العمر وثابروا وقاموا وصبروا ، ما عرف تاريخ البشر قيمة ومكانة وجدوى وكرامة الإخلاص والصدق والاستقامة والشجاعة والمثابرة والبطولة والوفاء والتضحية والإيمان . فالآدمى مركب بالغ الدقة والإحكام والإتقان ..من حصاد هذه "المزاوجة" والعلاقة الحميمة بين "البوصلة" و " الزاد" كتبت هذه الصفحات ، مشدوداً معلقاً فيها بالمعنى الكلى، واجب الوجود، وبالحياة والإنسان .

كتاب الإنسان العاقل وزاده الخيال للمؤلف رجائي عطية نبذة الناشر:أأجل الإنسان كائن عاقل ، بوصلته عقله ، وزاده الخيال .. فلم يتميز الآدمى بالعقل وحده عن سائر الكائنات ، وإنما تميز بالخيال ، زاد ومدد العقل الذى به يحلق فى المكان والزمان ..ينقله فى المكان بغير سفر. ويستحضر به الماضى ويتصور الغيب ويستشرف المستقبل دون أن يفارق اللحظة

.. فى خيال الآدمى – مع عقله – سر قدرته على الفكر والابداع .. إن خواطرنا وأفكارنا تتلاحق فى وعينا نبذة الناشر:أأجل الإنسان كائن عاقل ، بوصلته عقله ، وزاده الخيال .. فلم يتميز الآدمى بالعقل وحده عن سائر الكائنات ، وإنما تميز بالخيال ، زاد ومدد العقل الذى به يحلق فى المكان والزمان ..ينقله فى المكان بغير سفر. ويستحضر به الماضى ويتصور الغيب ويستشرف المستقبل دون أن يفارق اللحظة .. فى خيال الآدمى – مع عقله – سر قدرته على الفكر والابداع .. إن خواطرنا وأفكارنا تتلاحق فى وعينا بلا انقطاع ،يتزاوج فى صنعها العقل والخيال ..فالخيال قطعة من وعى الآدمى لا تفارقه إلى أن يرحل. حماقة كبرى أن يستهين أى آدمى عاقل بوجود الخيال ودوره الأساسى فى حياة كل منا فأوقات الآدمييين ليست إلا ميادين اصطلاحية لخيالهم بالنسبة لحياتهم ، يقيسون بها حركات الزمان فى المكان كما تصوروها. إن فضائل الإنسان العظيمة، كلها نبت لخيال الآدمى ..لولاه ما عرفها البشر .. ولولا هذا الخيال الذى جذب أفذاذاً فركبوا الصعب وكرسوا العمر وثابروا وقاموا وصبروا ، ما عرف تاريخ البشر قيمة ومكانة وجدوى وكرامة الإخلاص والصدق والاستقامة والشجاعة والمثابرة والبطولة والوفاء والتضحية والإيمان . فالآدمى مركب بالغ الدقة والإحكام والإتقان ..من حصاد هذه "المزاوجة" والعلاقة الحميمة بين "البوصلة" و " الزاد" كتبت هذه الصفحات ، مشدوداً معلقاً فيها بالمعنى الكلى، واجب الوجود، وبالحياة والإنسان .

الإسم محمد رجائي عطية عبده، اشتهر باسم رجائي عطية، ولد في شبين الكوم (مدينة تابعه لمحافظة المنوفية في مصر). حصل على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة عام 1959. دبلوم العلوم العسكرية من الكلية الحربية عام 1961. عمل بالمحاماة (1959/ 1961) ثم بالقضاء العسكري في وظائفة المختلفة وبالمحاكم العسكرية من ( 1961/ ...
الإسم محمد رجائي عطية عبده، اشتهر باسم رجائي عطية، ولد في شبين الكوم (مدينة تابعه لمحافظة المنوفية في مصر). حصل على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة عام 1959. دبلوم العلوم العسكرية من الكلية الحربية عام 1961. عمل بالمحاماة (1959/ 1961) ثم بالقضاء العسكري في وظائفة المختلفة وبالمحاكم العسكرية من ( 1961/ 1976). عمل بالمحاماه مرة أخرى من 1976 . وقد اشترك في لجان الدفاع عن الحريات بنقابة المحامين والمنظمات الدولية والاقليمية وفي العديد من المؤتمرات القانونية في مصر والخارج. له اهتمامات أدبية و ثقافية فمن البرامج الدورية التي كتبها للإذاعة منذ أوائل الستينات: " من هدي القران - من التراث العربي – في مثل هذا اليوم – الموسوعة الإسلامية – أضواء على الفكر العربي – معركة المصير " . كما كتب عدداً من السيناريوهات للأعمال الدرامية التي قدمت في التلفزيون مثل قصة رجل المال للأستاذ توفيق الحكيم و قصة إمرأة مسكينة للأستاذ يحيى حقي. كما كتب العديد من المقالات المختلفة والتي نشرت في العديد من المجلات والجرايد اليومية المصرية. واشترك قاضياً أو باحثاً بالقضاء العسكري في أشهر القضايا : اضطلع في المحاماه بالدفاع في أشهر قضايا العصر مثل قضية التكفير والهجرة (1977) خالد الاسلامبولي ( 1981/ 1982) قضية الجهاد ( 1982/ 1983) وزارة الصناعة (1986/ 1987) وغيرها.