كتاب التصوف الإسلامي في الأدب والأخلاق

كتاب التصوف الإسلامي في الأدب والأخلاق

تأليف : زكي مبارك

النوعية : الصوفية

كتاب التصوف الإسلامي في الأدب والأخلاق بقلم زكي مبارك.. ينقسم هذا الكتاب الى قسمين : التصوف فى الادب والتصوف فى الاخلاق وقد اردنا ان نبين كيف استطاع التصوف ان يخلق فنا فى الادب ومذهبا فى الاخلاق وهو موضوع يستحق الدرس بلا جدال


وقد يجد القارئ ما يثيره فى مواضع كثيره من هذا الكتاب فإن وجد ما يشوكه ويؤذيه فليرجع الى ما شاكه واذاه بالدرس والتأمل مره او مرتين او مرات ليوافق او يعترض ولكن على هدى وبصيره وليتذكر ان الدراسات الفلسفيه لا تقوى ولا تجود الا إن سلمت سلامه تامه من الرياء وتخوف العواقب

وقد قدم هذا الكتاب الى الجامعه المصريه فى عام 1937 ونال به المؤلف إجازه الدكتوراه فى الفلسفه برتبه الشرف

كتاب التصوف الإسلامي في الأدب والأخلاق بقلم زكي مبارك.. ينقسم هذا الكتاب الى قسمين : التصوف فى الادب والتصوف فى الاخلاق وقد اردنا ان نبين كيف استطاع التصوف ان يخلق فنا فى الادب ومذهبا فى الاخلاق وهو موضوع يستحق الدرس بلا جدال


وقد يجد القارئ ما يثيره فى مواضع كثيره من هذا الكتاب فإن وجد ما يشوكه ويؤذيه فليرجع الى ما شاكه واذاه بالدرس والتأمل مره او مرتين او مرات ليوافق او يعترض ولكن على هدى وبصيره وليتذكر ان الدراسات الفلسفيه لا تقوى ولا تجود الا إن سلمت سلامه تامه من الرياء وتخوف العواقب

وقد قدم هذا الكتاب الى الجامعه المصريه فى عام 1937 ونال به المؤلف إجازه الدكتوراه فى الفلسفه برتبه الشرف

ولد زكي مبارك في قرية سنتريس بمحافظة المنوفية في عام 1892، التحق بالأزهر عام 1908 وحصل على شهادة الأهلية منه عام 1916، وليسانس الآداب من الجامعة المصرية عام 1921، الدكتوراه في الآداب من الجامعة ذاتها عام 1924 ثم دبلوم الدراسات العليا في الآداب من مدرسة اللغات الشرقية، في باريس عام 1931 ثم الدكتوراه ...
ولد زكي مبارك في قرية سنتريس بمحافظة المنوفية في عام 1892، التحق بالأزهر عام 1908 وحصل على شهادة الأهلية منه عام 1916، وليسانس الآداب من الجامعة المصرية عام 1921، الدكتوراه في الآداب من الجامعة ذاتها عام 1924 ثم دبلوم الدراسات العليا في الآداب من مدرسة اللغات الشرقية، في باريس عام 1931 ثم الدكتوراه في الآداب من جامعة السوربون عام1937" زكي مبارك مجموعة من الدكاترة اجتمعت في شخص واحد ... إنه كشكول حي مبعثر بل مسرحية مختلطة ، فيها مشاهد شتى ، من مأساة وملهاة ومهزلة ، أو لكأنه برج بابل ، ملتقى النظائر والأضداد .