وقد يجد القارئ ما يثيره فى مواضع كثيره من هذا الكتاب فإن وجد ما يشوكه ويؤذيه فليرجع الى ما شاكه واذاه بالدرس والتأمل مره او مرتين او مرات ليوافق او يعترض ولكن على هدى وبصيره وليتذكر ان الدراسات الفلسفيه لا تقوى ولا تجود الا إن سلمت سلامه تامه من الرياء وتخوف العواقب
وقد قدم هذا الكتاب الى الجامعه المصريه فى عام 1937 ونال به المؤلف إجازه الدكتوراه فى الفلسفه برتبه الشرف
وقد يجد القارئ ما يثيره فى مواضع كثيره من هذا الكتاب فإن وجد ما يشوكه ويؤذيه فليرجع الى ما شاكه واذاه بالدرس والتأمل مره او مرتين او مرات ليوافق او يعترض ولكن على هدى وبصيره وليتذكر ان الدراسات الفلسفيه لا تقوى ولا تجود الا إن سلمت سلامه تامه من الرياء وتخوف العواقب
وقد قدم هذا الكتاب الى الجامعه المصريه فى عام 1937 ونال به المؤلف إجازه الدكتوراه فى الفلسفه برتبه الشرف