كتاب الثقافة الشعبية تجارب وأقاويل يمنية

كتاب الثقافة الشعبية تجارب وأقاويل يمنية

تأليف : عبد الله البردوني

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب الثقافة الشعبية تجارب وأقاويل يمنية بقلم عبد الله البردوني هو كتاب غايته كما قال المؤلف تلمس ثقافة الشعب الذي خلق الأقاويل وكيف تثقف بغيرها حتى أجاد قولها ، وكيف صارت أقاويل جيل سابق ثقافة أجيال لاحقة لا تضيف إلى سابقها إلا على غراره ، مهما اختلفت تجارب القول.عرض هذا الكتاب العديد من الفنون الشعبية مثل فن الدوشنة والتماسي

الرمضانية وحوار المطر وغيرها وكان تناولها بحثا عن الثقافة التي رددتها وأضافت عليها، وكيف تتوارثها الاجيال كمحف هو كتاب غايته كما قال المؤلف تلمس ثقافة الشعب الذي خلق الأقاويل وكيف تثقف بغيرها حتى أجاد قولها ، وكيف صارت أقاويل جيل سابق ثقافة أجيال لاحقة لا تضيف إلى سابقها إلا على غراره ، مهما اختلفت تجارب القول.عرض هذا الكتاب العديد من الفنون الشعبية مثل فن الدوشنة والتماسي الرمضانية وحوار المطر وغيرها وكان تناولها بحثا عن الثقافة التي رددتها وأضافت عليها، وكيف تتوارثها الاجيال كمحفوظ ثقافي.إلى جانب مقارنة أقاويل الشعب اليمني بأقاويل الشعوب الأخرى وبأقاويل شعرية ونثرية من نتاج العصور الأدبية كلها.ولهذا عني هذا الكتاب بالأشباه والنظائر من أقاويل الشعوب في كل العصور، لمعرفة اشتراك الشعوب في التجارب والتعبير عنها، وفي ماهية الثقافة التي أفصحت عنها أقاويلها سواء أكانت محلية أم مدونة.فليس هذا الكتاب ثقافة الشعب اليمني، وإنما في ثقافة الشعوب كلها، لأنها متماثلة التجارب متقاربة الأقاويل عن تجاربها..فكأنها شعب واحد، مهما تباعدت المسافات ومها أختلفت ألوان الأعلام وأشكال الأنظمة والتنظيمات.وهذا الكتاب لم يعتمد على المحكيات وحدها ، وإنما اعتمد على المدونات ، لأنه مع المحكيات توصل إلى ثقافة الشعب.

كتاب الثقافة الشعبية تجارب وأقاويل يمنية بقلم عبد الله البردوني هو كتاب غايته كما قال المؤلف تلمس ثقافة الشعب الذي خلق الأقاويل وكيف تثقف بغيرها حتى أجاد قولها ، وكيف صارت أقاويل جيل سابق ثقافة أجيال لاحقة لا تضيف إلى سابقها إلا على غراره ، مهما اختلفت تجارب القول.عرض هذا الكتاب العديد من الفنون الشعبية مثل فن الدوشنة والتماسي

الرمضانية وحوار المطر وغيرها وكان تناولها بحثا عن الثقافة التي رددتها وأضافت عليها، وكيف تتوارثها الاجيال كمحف هو كتاب غايته كما قال المؤلف تلمس ثقافة الشعب الذي خلق الأقاويل وكيف تثقف بغيرها حتى أجاد قولها ، وكيف صارت أقاويل جيل سابق ثقافة أجيال لاحقة لا تضيف إلى سابقها إلا على غراره ، مهما اختلفت تجارب القول.عرض هذا الكتاب العديد من الفنون الشعبية مثل فن الدوشنة والتماسي الرمضانية وحوار المطر وغيرها وكان تناولها بحثا عن الثقافة التي رددتها وأضافت عليها، وكيف تتوارثها الاجيال كمحفوظ ثقافي.إلى جانب مقارنة أقاويل الشعب اليمني بأقاويل الشعوب الأخرى وبأقاويل شعرية ونثرية من نتاج العصور الأدبية كلها.ولهذا عني هذا الكتاب بالأشباه والنظائر من أقاويل الشعوب في كل العصور، لمعرفة اشتراك الشعوب في التجارب والتعبير عنها، وفي ماهية الثقافة التي أفصحت عنها أقاويلها سواء أكانت محلية أم مدونة.فليس هذا الكتاب ثقافة الشعب اليمني، وإنما في ثقافة الشعوب كلها، لأنها متماثلة التجارب متقاربة الأقاويل عن تجاربها..فكأنها شعب واحد، مهما تباعدت المسافات ومها أختلفت ألوان الأعلام وأشكال الأنظمة والتنظيمات.وهذا الكتاب لم يعتمد على المحكيات وحدها ، وإنما اعتمد على المدونات ، لأنه مع المحكيات توصل إلى ثقافة الشعب.

عبد الله صالح حسن الشحف البردوني (اشتهر باسم البردوني) شاعر يمني وناقد أدبي ومؤرخ وُلد في 1929 في قرية البردون, شرق مدينة ذمار، وتُوفي في 30 أغسطس 1999. فقد البردوني بصره وهو في السادسة من عمره إثر إصابته بالجدري. ولد عام 1348 هـ 1929 م في قرية البردون (اليمن) أصيب بالعمى في السادسة من عمره بسبب الجدري، درس في مدارس ذمار لمدة عشر سنوات ثم انتقل إلى صنعاء حيث أكمل دراسته في دار العلوم وتخرج منها عام 1953م. ثم عُين أستاذا للآداب العربية في المدرسة ذاتها. وعمل أيضا مسؤولا عن البرامج في الإذاعة اليمنية.
عبد الله صالح حسن الشحف البردوني (اشتهر باسم البردوني) شاعر يمني وناقد أدبي ومؤرخ وُلد في 1929 في قرية البردون, شرق مدينة ذمار، وتُوفي في 30 أغسطس 1999. فقد البردوني بصره وهو في السادسة من عمره إثر إصابته بالجدري. ولد عام 1348 هـ 1929 م في قرية البردون (اليمن) أصيب بالعمى في السادسة من عمره بسبب الجدري، درس في مدارس ذمار لمدة عشر سنوات ثم انتقل إلى صنعاء حيث أكمل دراسته في دار العلوم وتخرج منها عام 1953م. ثم عُين أستاذا للآداب العربية في المدرسة ذاتها. وعمل أيضا مسؤولا عن البرامج في الإذاعة اليمنية.