كتاب الجمال في المنهج الإسلامي وتشريعه

كتاب الجمال في المنهج الإسلامي وتشريعه

تأليف : صالح أحمد الشامي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب الجمال في المنهج الإسلامي وتشريعه للمؤلف صالح أحمد الشامي هذا الكتاب ليس جزءاً من السلسلة التي تقدم الحديث عنها, ولكنه خلاصة للأجزاء الثلاثة الأولى. والأسباب التي دعت إلى جمعه وإخراجه, هي أن الدراسة السابقة كانت دراسة أكاديمية مقارنة موثقة, وهذا النمط من الكتب يحتاج إلى صبر على القراءة, وتفهم لما وراء السطور

. ولما كان الأمر كذلك – وكثير منا لم يتعود هذا النمط من القراءة- وكان الموضوع جديداً على الساحة الثقافية, فقد تعود الناس أن تكون هذه الدراسات في الكليات الجامعية المتخصصة… رأيت أن ألخص من هذه الدراسة ما يتعلق بالفكر الإسلامي بعيداً عن المقارنة مع الفكر الغربي… وقد أضفت إلى ذلك بعض الفصول حتى يكون مضمون الكتاب متناسباً مع عنوانه. هذا وأرجو أن أكون قد وفقت في إعداده ليكون قادراً على إيصال هذا الجانب من الثقافة الإسلامية إلى جميع الناس

كتاب الجمال في المنهج الإسلامي وتشريعه للمؤلف صالح أحمد الشامي هذا الكتاب ليس جزءاً من السلسلة التي تقدم الحديث عنها, ولكنه خلاصة للأجزاء الثلاثة الأولى. والأسباب التي دعت إلى جمعه وإخراجه, هي أن الدراسة السابقة كانت دراسة أكاديمية مقارنة موثقة, وهذا النمط من الكتب يحتاج إلى صبر على القراءة, وتفهم لما وراء السطور

. ولما كان الأمر كذلك – وكثير منا لم يتعود هذا النمط من القراءة- وكان الموضوع جديداً على الساحة الثقافية, فقد تعود الناس أن تكون هذه الدراسات في الكليات الجامعية المتخصصة… رأيت أن ألخص من هذه الدراسة ما يتعلق بالفكر الإسلامي بعيداً عن المقارنة مع الفكر الغربي… وقد أضفت إلى ذلك بعض الفصول حتى يكون مضمون الكتاب متناسباً مع عنوانه. هذا وأرجو أن أكون قد وفقت في إعداده ليكون قادراً على إيصال هذا الجانب من الثقافة الإسلامية إلى جميع الناس

صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق. أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي. تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية...
صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق. أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي. تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها. تخرج من هذه الكلية عام1958 ، وكان أحد المتفوقين فيها.