
عندما يلفظ جوفري أنفاسه في أحضان كليمانس ، تتمرد الكونتيسة على المشيئة الإلهية ، وتلوم نفسها على المأساة التي حصلت وتقرر الدخول إلى الدير . وتظهر في المشهد الأخير مستغرقة في الصلاة ، ولكن كلامها مبهم ولا يفهم المرء إن كانت تصلى راكعة لربها أم " لحبيبها البعيد
عندما يلفظ جوفري أنفاسه في أحضان كليمانس ، تتمرد الكونتيسة على المشيئة الإلهية ، وتلوم نفسها على المأساة التي حصلت وتقرر الدخول إلى الدير . وتظهر في المشهد الأخير مستغرقة في الصلاة ، ولكن كلامها مبهم ولا يفهم المرء إن كانت تصلى راكعة لربها أم " لحبيبها البعيد